الصفحه ٥ : :
أولا : كتاب الرسالة الهادية بالأدلة
البادية في بيان أحكام أهل الردة ، وهو كتاب أجاب فيه الإمام على
الصفحه ١٠ :
وأولهم الإمام أبو
هاشم الحسن بن عبد الرحمن بن يحيى الملقب ب (النفس الزكية) الذي دخل صنعاء سنة ٤٢٦
الصفحه ٤٤٠ : الخلافة (٢) ، ومثله ذكره في كتاب (الفردوس) لابن شيرويه الديلمي مثله
سواء ، (٣) فإذا كان قسيمه والمخلوق معه
الصفحه ٤٢٥ : الإمامة عهدا فهو أوفى بأمانة الله سبحانه ، وتضمن الخبر أن من آذى عليا فقد
آذاه ، وقد ثبت أن أذاه كفر
الصفحه ١٧ : للإمام ، ونسبة الأخير إلى القاضي جعفر ؛ لأن للقاضي جعفر
كتاب باسم (إيجاز العمدة في الرد على المطرفية
الصفحه ٣٨٣ :
الحمد لله الذي
جعل إلهام الحمد من موجبات حمده ، وصلاته على محمد الصادق المصدوق وعلى الذرية
الصفحه ١٨٣ : مسجد متقن
البناء ، ولعله من بناء يحيى بن حمزة وهو من طراز مساجد أخيه الإمام عبد الله بن
حمزة (مؤلف هذا
الصفحه ٤٤٦ : .
ومن (تفسير
الثعلبي) بإسناده عن أبان بن تغلب عن جعفر بن محمد عليهماالسلام قال : نحن حبل الله الذي قال
الصفحه ١٨٤ : بالعابد عبد الله بن المختار بن الناصر (١) عليهمالسلام فإنه رد عليهم ردا شافيا ، وكذلك الشريف الأجل الإمام
الصفحه ١٦ : ،
ومن شيوخ القاضي جعفر بن عبد السلام ، له ردود على المطرفية مفقودة.
٦ ـ الإمام أحمد بن سليمان
الصفحه ٦٣ : فقالوا : إنّا نريد منك بأن تعقد لنا بأن
الإمام لا يطالبنا بالزكاة ، ولا يذكر فيها كلمة واحدة. فقال لهم
الصفحه ١٢٤ :
الاستدلال به بكل
طريق ، وإن كان علي عليهالسلام هو قدوتنا وهو الإمام المعصوم فوطئ بملك اليمين من
الصفحه ١٣٠ : ، عاش معاصرا
للإمام أحمد بن سليمان (٥٠٠ ـ ٥٦٦ ه) ، وكان من أنصاره ، وقام بزيارة العراق لجمع
الكتاب
الصفحه ٤٤٢ : أهل الجمل ، فإنه لم يقتل المدبر ، ولا يجهز على الجريح ، فوجد الكتاب فكتمه
أبو جعفر حتى انقضت حرب
الصفحه ٤٤٣ : الاختصار.
وقيل لمالك بن أنس
(٥) رحمهالله تعالى : إن في أعناقنا لأبي جعفر يمينا ، وقد دعا