الصفحه ٤١٦ : له القديم تعالى أنه أولى بهم
من أنفسهم ، فثبت أنه أولى بهم من أنفسهم ، فثبت أنه أولى بلفظ الكتاب
الصفحه ٤٢٠ : ، إنما أنا بشر يوشك
أن يأتيني رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين : أولهما كتاب الله فيه النور
فخذوا
الصفحه ١٢٢ : أخذنا من
كتاب (الردة) فهو كتاب قائم بنفسه وكان وضعه بأسانيده على جاري عادة أهل العلم
فحذف الشيخ إسحاق
الصفحه ١٣٤ : من لزوم أحكامه
وإلا تعرى من الفائدة وذلك لا يجوز في الألفاظ الشرعية.
وقال عليهالسلام في كتاب (أصول
الصفحه ٤٠٥ : ، قالها أربع مرات (٤).
__________________
(١) أخرجه ابن
البطريق في كتاب (العمدة) ص ٩٥ برقم (١٢٠) ، عن
الصفحه ٤١٩ : صحيح أبي داود
وهو كتاب (السنن) ، وصحيح الترمذي بالإسناد إلى زيد بن أرقم أن رسول الله
الصفحه ٢٥ : .
وقد اختلف التحقيق
من رسالة إلى أخرى بحسب النص ، أما كتاب الرسالة النافعة فقد اقتصرت في تخريج
أحاديثها
الصفحه ٣٦ : الحافظ المزي في (تهذيب الكمال) ١٠ / ٥ ، وفي (فقه الأشراف) ٢ / ٢٧٨ ،
والخوارزمي في كتاب (مقتل الحسين
الصفحه ٣٧ :
بمنزلة المنسوخ من
كتاب الله تعالى يجب اطراح معناه ، ومتمسكون بأديان أهل الضلالة مع ثبوت انتسابهم
الصفحه ٥٨ : في كتاب غير هذا.
ونذكر هاهنا ما
تحتمله هذه الرسالة على وجه التنبيه على سائر الآيات ؛ فمن ذلك مما
الصفحه ٦٠ : الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ
فَقَدْ وَكَّلْنا
الصفحه ٧٠ : رطوبتهم عند من يرى برأي الهادي عليهالسلام.
وقد ذكر ذلك في
تصانيف عدة منها : كتاب (العمدة) وها هو اليوم
الصفحه ٧١ : (الأعلام) ٧ / ٢٧١. عن ابن الأثير
٣ / ٢٢١ ، والطبري حوادث سنة ٤٣ ه.
(٢) قال في كتاب (الأغاني)
: وكان بنو
الصفحه ١١٣ : ) [فاطر : ٤٣].
وأما ما ذكره صاحب
الكتاب ـ أيده الله ـ من مخافة اقتداء الضلال ، فلو ترك العلماء ما يقضي
الصفحه ١٨٨ : المعلومات حول معاوية ومحبيه
وأتباعه انظر كتاب (النصائح الكافية لمن تولى معاوية) وهو كتاب مشهور مطبوع للسيد