الصفحه ١٧٠ :
وروى الإمام الأجل
المتوكل على الله ـ عزوجل ـ أحمد بن سليمان بن الهادي إلى الحقعليهالسلام عن النبي
الصفحه ١٧٤ : ، وإن أحجموا فكونوا
من المحجمين ، إن التقدم على الإمام تأخر عن شريف المقام ، التأخر عنه عز وشرف
الصفحه ١٩١ : الإمامة وهو غير مستحق لها
، وذكر أنه وجد كنوز
__________________
(١) سقط من (أ) ، وهو
في (ب).
الصفحه ١٩٣ :
عذرا لجاز حرب
النبي والوصي والإمام الهادي المهدي صلوات الله عليهم أجمعين ، لأنهم الذين طلبوا
الناس
الصفحه ٢٠٨ : يجوز للإمام أن يأذن لجميعهم في ذلك ، فما الحجة عليه من سير الأئمة عليهمالسلام؟
الكلام
في ذلك : إن
الصفحه ٢١١ : بكفرهم فلا يحكم بكفر سلفهم والحال هذه ، ومن يعينه
__________________
(١) أورد الإمام
الأعظم زيد بن
الصفحه ٢١٥ : للملك المعز
إسماعيل إلى أن وقع الخلاف بينهما فانضم إلى صفوف الإمام عبد الله بن حمزة في
الحادي عشر من
الصفحه ٢٢٧ :
إلى أملح الأمير الحسين الأملحي بن علي بن يحيى بن محمد بن يوسف الأشل بن القاسم بن
الإمام يوسف الداعي
الصفحه ٢٣١ :
إبراهيم عليهمالسلام معلوم مبين.
وكان محمد بن
إبراهيم الإمام القائم في الكوفة أيام أبي السرايا
الصفحه ٢٣٣ : الملعونة الطاغية ،
الضالة العاتية ، كمرتدة المطرفية ، وجهال الإمامية ، ومن جانسهم من جهال الأمة.
فتفهم ما
الصفحه ٢٤١ : : رواه الإمام الأعظم الزكي أبو
الحسين زيد بن علي بن الحسين بن علي ، عن آبائه صلوات الله عليهم ، وهو مروي
الصفحه ٣٠٥ : ظل
العرش. رواه الإمام الهادي في الأحكام.
(٢) سقط من (أ).
(٣) في (أ) و (ب) :
ويحتسون.
الصفحه ٣٢٩ : الطهارة ب ٥٩ ، والأيمان
والنذور ب ١٩ ، وابن ماجة ٤٢٢٧ ، والإمام المرشد بالله في (الأمالي الخميسية
الصفحه ٣٣٢ : رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم بالآيات المعلومة على اتباعه حضا شديدا ، فأفاد ذلك ثبوت
الإمامة لهم دون
الصفحه ٣٥٧ : الترضية دلت البيعة على صحة
الإمامة ، وعندنا أن البيعة لهما كانت على وجه الإكراه ، والصلاة خلفهما [كانت