الصفحه ١٥٥ : ـ ٢٣٤.
(٥) جعفر بن محمد بن
هارون الرشيد (٢٠٦ ـ ٢٤٧ ه) ، أخبث ملوك بني العباس ، تولى سنة ٢٣٢ ه
الصفحه ٤٥٧ : .
وبإسناده رفعه إلى
إسماعيل بن عبد الله بن جعفر قال : لما نظر رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الرحمة
الصفحه ٤٦١ :
الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبى) [الشورى : ٢٣] ،
قال : حدثني محمد بن يسار ، قال : حدثني محمد بن جعفر
الصفحه ٣١ :
الرسالة الهادية بالأدلة البادية
في
تبيين أحكام أهل الردة
تأليف
الإمام المنصور بالله أمير
الصفحه ٣٣ : ، و (معجم الطبراني) ، (مسند ابن عباس) ، و (مناقب
ابن المغازلي) ص ١٩١ ، وترجمة الإمام علي من تأريخ دمشق
الصفحه ٤٠ : الأحكام النبوية ، والأدلة
الظاهرة الجلية ، الإمامية العلوية ، فلا جواب في كذبهم إلا علم الصالحين باستحالة
الصفحه ٤٣ : كان له من الأمر في الأمة كان للإمام القائم
بالحق من بعده (٢).
وفرقة قالوا : نقر
بالإسلام ، ولكن لا
الصفحه ٤٩ : ء.
ز ـ الشيعة الإمامية قالوا : إن الكفر
بنيّة ، وبقول كفر ، وفعل مكفّر : فالأول : العزم على الكفر ولو في وقت
الصفحه ٨٤ : .
[إباحة الإمام للمطرفية]
وكل دار أظهر فيها
إنسان كلمة من الكفر ، أو كلام لا يفتقر في إظهاره إلى ذمة ولا
الصفحه ٨٨ : تذكرون ذرية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على منبر ، وتعدون فعلكم دينا وطاعة وفعل الإمام ظلما
ومعصية
الصفحه ١٠٧ :
قال الإمام
المتوكل على الله أحمد بن سليمان عليهالسلام فأما سائر أهل البيت عليهمالسلام ومن يعتزى
الصفحه ١٢٧ : فيها موافقا للمسألة الأولى ـ لأن قول العالم يلزم تأويله
على الصحة ، وقول الإمام أولى ولا سيما مثل النفس
الصفحه ١٣٢ : فكان إجماعا ؛ لأن الأكثر
اعتقد إمامته [فأوجب ذلك والأقل فلم يخطئه في أن للإمام ما للرسول وإن كان لا
الصفحه ١٤٩ : (الكامل) لابن الأثير ٥ / ٣٣٠.
(٢) وانظر إن شئت
التعرف على ما ذكره الإمام ـ عليهالسلام
ـ من مصارع أهل
الصفحه ١٦٥ :
المغمور : هو
الصالح لذلك من العترة ، وإن منعه من الانتصاب خلاف الأمة.
[لا بد من إمام]
قال