الصفحه ٢٢٢ :
محتملا ، وإذا لم
يؤثر إنكاره على الفعل الوالي ، هل يجب عليه تعريف الإمام بذلك أو ما فرضه
الصفحه ٢٢٨ : أيديهم ؛ فكيف يكون حال المطرفي المخذول ، الذي
يظفر به الحق فيظهر التوبة ، واعتقاد مذهب أهل الحق وإمامة
الصفحه ٣٣٨ : في ذلك.
وذهبت الخوارج ومن
قال بقولها إلى أن طريق الإمامة الصلاح في الدين وأنها جزاء على العمل
الصفحه ٣٤٣ : الإمامية فإنهم لا يعتبرون منصبا مخصوصا ، وإنما يعولون على
النص ، فمن وجد فيه فهو إمام ولو كان من أي الناس
الصفحه ٤٤٤ : .
فهؤلاء فقهاء
الأمصار كما ترى لا يرون إمامة لظالم لنفسه ولا لغيره ، ولا بإطلاق الاسم عليه في
الدعوة
الصفحه ٥١٣ : والإمامة جزاء على الأعمال........................... ٣٣٠
مسألة
الصفحه ٥١٤ :
أحكام المخالفين
في الإمامة...................................................... ٤٥
مسألة قول
الصفحه ٩٣ : المرتدين إذا غلبوا على مدينة في دار الحرب وهم مرتدون
ونساءهم وأولادهم وليس معهم غيرهم ، ثم ظفر بهم الإمام
الصفحه ١٣٧ : المستعان.
والنظر في إمضاء
الأمور وتركها إلى الإمام فإن تقوى نظره على إمضاء الأحكام أمضاها ، وإن أداه نظره
الصفحه ٢٠٠ :
الهدى على مبلغهم من العلم ، ولو كان ذلك كذلك لخرج الأئمة عن الإمامة ، وما
استحقوا حكم الزعامة ، وقد كان
الصفحه ٣٣٠ :
[الرد على من يقول بأن النبوة والإمامة جزاء على الأعمال]
مسألة
في قول من يقول :
إن النبوة
الصفحه ٣٥٦ : ،
والإمام عندنا علي عليهالسلام بالنص الظاهر من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإنما خفي في معناه وقد قام
الصفحه ٣٧٥ : الأولى [الجائز
للإمام من بيت المال]
سألت
أيدك الله تعالى عن الجائز للإمام لخاصة نفسه من بيت المال؟ الذي
الصفحه ٧٥ : إمام حق (٢).
والثالث : أن
يدّعوا أنهم أولى بالحق منه.
فأما من يعتقد
خصلة أو خصلتين من الكفر فلا
الصفحه ١٢٦ : وجه لملكهن إلا كفر أهلهن.
وأظهر من ذلك لأهل
المعرفة المتأملين أن الحسن بن علي عليهالسلام وهو الإمام