الصفحه ٢٨٢ : من
تخصيص العلم بتخصيص المعلوم.
المسألة الحادية
والثلاثون [في القدم والإرادة أيضا]
قال
تولى الله
الصفحه ٢٨٦ :
أو حين ما هو
الوقت الذي لم يرد فيه اتباع الفعل لإيجاد مراد إلى أن أراد فحصل المراد موجودا
كما
الصفحه ٣٠٢ :
من قام بقلبه
كالحكم في حدث الإرادة وله اختصاص بمحله لا تعدوه إلى محل آخر ، وهكذا كل قائم
بغيره
الصفحه ٢٦٦ : ؛
لأن للمتفضل أن يتفضل وأن لا يتفضل ، ولأنه لا دليل على أنه أراد [إيجاد] (١) ما لا نهاية له من السماوات
الصفحه ٢٧٣ :
يجردها الاعتبار
الصادق ، وإرادة (١) حقيقة أخرى فثبت أن المثنوية بحقيقتين والمثنوية تبطل
التوحيد
الصفحه ٢٠٤ : لمصالح الأمة ، ووجه الاستدلال
بالخبر أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هم بذلك وأراد إمضاءه إلى أن
الصفحه ٣١٤ : العرش والكرسي ، لأنه
سبحانه لما أراد من المكلفين العبادة اقتضت الحكمة وجوب اللطف المقرب مما أراد ،
ولم
الصفحه ٣٩٥ : عمر فمن
دونه في الحوادث حتى قال : لا أبقاني الله لمعضلات لا أرى فيها علي بن أبي طالب ،
وإنما أراد أن
الصفحه ٤١٦ : : بلى. قال لهم :
فاشهدوا أن عبدي حر لوجه الله تعالى وكان له مع ذلك عبيد سواه لم يجز أن يقال :
إنه أراد
الصفحه ٢٦٥ : عما كان له مرادا ، أو أراد في آن وأمسك في آن غيره ،
أو لأمر جاء عن سواه ، أو لامتناع الإيجاد عليه
الصفحه ٢٥٠ : لإعادته.
المسألة الثامنة [كيفية
معلومات الله تعالى]
قال
تولى الله هدايته : هل معلوماته تعالى التي هي
الصفحه ٢٧٩ : يحل ، [وإيجابه] (٢) للأدلة إلى الباري مريدا بإرادة محدثة يستحيل حلولها ،
فسمّى إرادة الباري معنى
الصفحه ٢٧٠ : نذكر فيما بعد إن
شاء الله تعالى.
وقوله : إن وجد
العرض لا في محل كان قائما بنفسه ، إن أراد [بقائم
الصفحه ٤١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد بها يوم الغدير الأولى دون أن يكون أراد بها غيره من
الأقسام التي يعبر بها عنها؟ قيل له : مقدمة
الصفحه ١١٥ : ؛ لأنهم سلموا جملة الإسلام ، وزادوا فيه أن الله
جسم ، وأنه يرى ، وأن الله قضى بالمعاصي وأرادها وفعلها