الصفحه ٢٧٨ :
لأجله قلنا لا يجوز وجودها في بعض الأحيان هو لأنها كانت بأن تكون إرادة له أولى [من]
(١) أن تكون إرادة
الصفحه ٢٨١ : (١) به ، فلو لزم ذلك في الباري سبحانه للزم في الواحد منا ؛
لأن ثبوت الإرادة له سبحانه ولنا على سوا
الصفحه ٥١٢ :
المسألة الثالثة
والعشر ونهل الله تعالى مريد بإرادة أم مريد بذاته؟ وما هو محل الإرادة... ٢٧٢
الصفحه ١٤٢ : للاختصاص بالفضيلة من رب العالمين لمن أراد
له ذلك من النبيين.
قال عليهالسلام : فأي هذه الخلال المفسرة
الصفحه ٢٧٤ : ء بإرادة تحل في بعض الجمادات في حال
ما يكرهه بكراهة تحل في بعضها وذلك محال ، وإذا حلت حيوانا كانت إرادة له
الصفحه ٣٥١ : لما أراد الله تعالى من
انتشار النسل ، فكان يزوج البطن الأعلى من البطن الأسفل ، والبطن الأسفل من البطن
الصفحه ٢٨٤ : الثالثة
والثلاثون [في القصد والإرادة]
قال
تولى الله هدايته : هل إن وجب تخصيصها بالامتياز لتميز القصد من
الصفحه ٢٧٧ : وقائمة بذاته]
قال
تولى الله هدايته : أو هل الإرادة محدثة وقائمة بذاته ، لكون حدثها موجبا لحاجتها إلى أن
الصفحه ٢٧٢ : بإرادة أم مريد بذاته؟ وما هو محل الإرادة]
قال
تولى الله هدايته : ثم ننتقل إلى حكم كونه تعالى مريدا
الصفحه ٢٨٥ :
التفاصيل غير
حادثة عن الإرادة فتكون إرادات شتى قديمة مماثلة ، والقديم لا نظير له ولا مثل ،
وهل يصح
الصفحه ٢٧٦ : ؟]
قال
تولى الله هدايته : وهل إذا وجبت الحقيقتان : ذات وإرادة ، هل الذات والإرادة معا في القدم ،
فيكون
الصفحه ٢٨٠ : الاختراع إلا الله سبحانه لكونه قادرا لذاته ، فلزمه (١) ألّا يقدر على إيجاد الإرادة في غير محل إلا هو سبحانه
الصفحه ٢٦٢ :
أمر طارئ عند
الإيجاد ، إن أراد بذلك الأمر كونه قادرا على الإيجاد ، وأنه طرأ عند الإيجاد ،
فذلك
الصفحه ٢٨٣ : قدم الإرادة وانتقال مقاصدها]
قال
تولى الله هدايته : وهل إذا توجهت الإرادة مع صفة قدمها إلى إيقاع
الصفحه ٢٧٥ : .
المسألة الرابعة
والعشرون [في قيام الإرادة بالذات]
قال
تولى الله هدايته : هل إذا حصل لنا الاعتبار الصادق