الصفحه ٢٧٣ : والنهي إلا بعد إثباته
تعالى مريدا ، ألا ترى أنه [لا] فرق بين قوله تعالى : (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً
الصفحه ٤٠٣ : الأخبار تفسير آية (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ)
ص ١١٩ ـ ١٢١ برقم (١٥٨) بطوله ، وعزاه إلى (تفسير الثعلبي
الصفحه ٤٢٤ : رضي الله عنه عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «يا أيها الناس من آذى عليا فقد آذاني إن عليا
الصفحه ٥٨ : يتعلق بالخلق
وأنه سبحانه المتولي [له] (١) مع كماله وزيادته ونقصانه ، وذكورة [وأنوثة] (٢) قوله تعالى
الصفحه ١٩٣ : أَلِيماً ، الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ
الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ
الصفحه ٣٥٤ : كمعاوية وولده لعنهم الله تعالى ؛ فإن معاوية كفر بسب علي عليهالسلام ، لأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨٨ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(الَّذِينَ ضَلَّ
سَعْيُهُمْ فِي
الصفحه ٥٣ : اليهود أقرت بالله تعالى ورسله وكتبه ،
والبعث والنشور ، والجنة والنار ، واعترفت بأفعال الله تعالى أنها
الصفحه ٣٢٣ : الحقيقة وثلاثة على الحقيقة ، فقال تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما
الصفحه ٣٦٩ : الاعتماد لما اعتمدنا في الأجسام.
وقوله : هل يفعله
وقت حدوثه أو قبل أو بعد ، لا يلزم لا يفعله الموجب في
الصفحه ٣١٢ :
الكرسي قرار الأرض
، كما أن قوله تعالى : (كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ
مَكْنُونٌ) [الصافات : ٤٩]
على شكل
الصفحه ٣٦ :
يدور في النفي
والإثبات على ثلاثة أنواع ، وإن كانت فصوله كثيرة شرفه الله تعالى وعظمه : محكم
الصفحه ١٤٠ : الله تعالى لا فاعل له سواه ؛ لأن عندهم فعل العبد
لا يعدوه ولا يوجد في غيره ، ونحن نعلم هذا والكل ممن
الصفحه ٣٦٥ :
وأما أجر الدنيا
فهو كثير في القرآن الكريم ، و [كذلك] (١) قوله تعالى : (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ٤٧٣ : ، وإصباغ أرزاقهم لبلوغ
الحجة فيهم ، وفي مثله قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا