الصفحه ١٢٠ : الحج كافرا ، وقال تعالى : (لِيُمَحِّصَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكافِرِينَ) [آل عمران : ١٤١
الصفحه ٤٨٣ :
البقرة
(يا أَيُّهَا
النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ)
٢١
الصفحه ٤٩٠ : اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً)
٣٦
١٣٧
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ
الصفحه ٥٥ : التثليث بذلك بقوله : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ ...) الآية [المائدة : ٧٣
الصفحه ٤٧٥ :
حِسابٍ) [البقرة : ٢١٢] ،
وفيها قوله تعالى في القبض والبسط : (وَاللهُ يَقْبِضُ
وَيَبْصُطُ
الصفحه ٣٧٠ :
بظواهر الآيات لأنه تعالى أضاف خلقها [مع الله] ، نحو قوله تعالى : (خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
الصفحه ٤٣٣ : معنى قوله تعالى : (وَيَهْدِيَكُمْ
صِراطاً مُسْتَقِيماً) [الفتح: ٢٠] ، قال : وذلك في فتح خيبر رفعه
الصفحه ٤٢٥ : إلى أنه أولى بالأمة ؛ لأن الله سبحانه قد ذكرها بلفظ العهد في قوله
تعالى لإبراهيم : (إِنِّي جاعِلُكَ
الصفحه ٢٤٠ : أعراض المعضلات فلا يخطئونها ، أولئك أولياء
الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، بصائرهم موهوبة من
الصفحه ٤٥٤ : وهو جالس للمظالم ؛ فلما بصر به قال له : يا سليمان تصدر. فقال : أنا صدر
حيث جلست ، ثم قال : حدثني
الصفحه ٣٠٩ : السابعة
والأربعون [معنى قوله تعالى : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ)]
قال
تولى الله هدايته
الصفحه ٣١٠ :
أخبر أنه عالم بهما أخبر أنه حافظ لهما ، ومن قوله تعالى : (وَسِعَ كُرْسِيُّهُ) أي علمه.
قولهم : علم
الصفحه ١٧٠ : العلم أن شيعة الدجال اليهود
لعنهم الله لا يكون من شيعة الدجال إلا حكما ؛ لأن المعلوم لهم مخالفتهم نسبا
الصفحه ٣١١ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) أي علمهما على التفصيل والجملة ، والعلم لا يتوهم فيه
السعة ؛ لأنا نقول خاطب بذلك
الصفحه ٤٤١ : الإجماع من علماء الأمة على إجابة دعوة إبراهيم عليهالسلام ، فإن قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي