الصفحه ٢٥١ :
ومن حسن الحظ انّ
هناك الكثير من آيات الذكر الحكيم التي دلّت وبصراحة على استمرار الحياة الإنسانية
الصفحه ٢٥٤ :
تمنّيه الوارد في
الآية : (يا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ* بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ
الصفحه ٢٨٢ : الإلهي والهداية الربانية لا تفاض على الإنسان في
الأعمّ الأغلب بصورة مباشرة بل تفاض عليه من خلال الوسائط
الصفحه ٢٩٨ :
الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) وقد جئتك مستغفراً من ذنبي مستشفعاً بك إلى ربّي ثمّ أنشأ
يقول
الصفحه ٣٣٧ :
الآية عن هذا النوع من الدعوة ، وأمّا الدعوة المجرّدة من الاعتقاد بكون المدعو
إلهاً أو فوض إليه فعل الإله
الصفحه ٣٥١ : المذنبين والمقصرين من عباد الله.
ومن الواضح أنّ
القول بالشفاعة لا يعني أنّ أولياء الله يشفعون من دون أيّ
الصفحه ٤٠٠ :
قال المفسّرون :
إنّ الهدف من بناء المسجد هو إقامة الصلاة والتبرّك بأجسادهم الطاهرة.
إلى هنا
الصفحه ٤٢٢ : التسمية تشم منها رائحة الشرك؟!!
جواب الشبهة
من أجل أن تظهر
الحقيقة وينجلي الحق ، وليتّضح مدى وهن هذا
الصفحه ٤٣٩ :
بذبائحهم ونذورهم
للأموات ـ من الأنبياء والأولياء ـ إلّا الصدقة عنهم وجعل ثوابها إليهم ، وقد
علموا
الصفحه ٤٥٢ :
السجادية لتتّضح الحقيقة بأجلى صورها.
٤. يقول عليهالسلام في دعائه يوم عرفة مناجياً ربّه :
«بحقّ من
الصفحه ٩ :
ولم تمض فترة
طويلة حتى قوبلت أفكاره بمواجهة قوية من قبل كبار العلماء والمفكّرين المسلمين في
ذلك
الصفحه ٥٠ : حملته على المسلمين متّهماً إيّاهم بالشرك والخروج عن خط التوحيد
، لإيمانهم ب ـ «طلب الشفاعة من الصالحين
الصفحه ٧٢ : السؤال
التالي نفسه : ما هو الهدف وما هي الغاية من خلق الإنسان؟
في مقام الإجابة
عن هذا التساؤل وبصورة
الصفحه ٧٥ :
كلّ ما عداه من
الآلهة المزيّفة ، تمثّل عصارة فكر الأنبياء ورسالاتهم ، وأنّها بمنزلة الجوهرة
الصفحه ٨٢ : لا أن يسجدوا باتجاه آدم عليهالسلام فقط.
وهنا نكتة لا بدّ
من أن نلفت انتباه القارئ إليها ، وهي