الصفحه ٣٨٦ :
٢. (فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ).
٣. (أُبْرِئُ الْأَكْمَهَ) (من ولد فاقداً
الصفحه ٣٩٢ :
والمدبّرية في
الله سبحانه لا يعني بحال من الأحوال نفي تأثير الظواهر المادية وغير المادية
بعضها
الصفحه ٤٠١ :
مواليدهم ، والحزن
والأسى بمناسبة شهادتهم ورحيلهم من الدنيا ، وتقبيل المشاهد التي يرقدون فيها
الصفحه ٤١٤ : إنّ القرآن
الكريم حينما يعد النعم الإلهية التي أنعم بها على رسوله الكريم يعد منها نعمة رفع
الذكر ، حيث
الصفحه ٤٧٥ : كثيرة
أثبتها التاريخ.
منها : أنّه بكى على النعمان بن مقرن المزني لَمّا جاءه نعيه ،
فخرج ونعاه إلى
الصفحه ٢٩ : يمنعنا من أن نبدي أسفنا الشديد على أنّ الرجل طرح أفكاره وعقائده ـ والتي كانت
عاملاً مهماً في بذر التفرقة
الصفحه ٣١ :
(٤٨٩ ـ ٦٩٠ ه ـ.
ق الموافق لعام ١٠٩٥ ـ ١٢٩١ م) والتي راح ضحيتها الملايين من القتلى والجرحى
الصفحه ٥٢ : نجد ، وكان والده الشيخ عبد الوهاب
رجلاً صالحاً متّقياً ، بحيث يُعدّ من قضاة المدينة ، تلقّى محمد بن
الصفحه ٥٨ : ، ووصف لنا من أحوال ابن عبد الوهاب أشياء أنكرناها عليه من سفك الدماء
ونهب الأموال والتجرّي على قتل النفوس
الصفحه ٩٨ : مقام الشفاعة المقبولة لهم فقط.
٣. انّ هدف
المشركين في عبادتهم للأوثان ، نابع من اعتقادهم القلبي
الصفحه ١٢٤ :
وهكذا كان موقف
السنّة الشريفة من البدعة والمبتدعين حيث وقفت موقفاً صارماً منها بدرجة اعتبرت
الصفحه ١٣١ : أنواع الباطل ، لا
السعي للحصول على اعتراف من الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأُمور ذميمة
تنافي
الصفحه ١٦٨ :
منه الاستغفار لهم
ونزول الرحمة عليهم ، والتجاوز عمّا صدر عنهم.
وفي الواقع ليست
الزيارة إلّا
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من زارني حيّاً
وميّتاً ، كنت له شفيعاً يوم القيامة». (١)
٢. روى الصدوق (٣٠٦
ـ ٣٨١ ه ـ) بسنده
الصفحه ١٨٥ :
شدّ الرحال إلى
أيّ مسجد من المساجد سوى المساجد الثلاثة ، ولا يعني عدم جواز شدّ الرحال إلى أيّ
مكان