الصفحه ٣٦٦ : على القول بالموازنة ، كما هو المحكي عن
ابنه أبي هاشم ، فلا يلزم الظلم ، وصورته أن يأتي المكلّف بطاعة
الصفحه ٣٧٢ : لو قلنا
بالوجه الثالث ، وهو تجسّم الأعمال وتمثلها في الآخرة بالوجود المماثل لها ،
فالقول بعدم الإحباط
الصفحه ٣٧٤ : لهم هذه الشئون فلا يمكن استظهار استقلال كل منها في الحبط. نعم ، يمكن
القول بالاستقلال من باب الأولوية
الصفحه ٣٧٦ :
عَلَى
اللهِ يَسِيراً) (١).
وقوله : (لِإِخْوانِهِمْ) ، يدل على أنّهم لم يكونوا مؤمنين بل كانوا
الصفحه ٣٨٨ : قوله سبحانه : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ) (١) ، أنّ
الصفحه ٣٩٩ :
المثل من غير حاجة إلى صدق العينية ، بالوحدة في المادة الترابية.
ويؤيد ذلك قول
الإمام الصادق
الصفحه ٤١٠ : ...) (٤).
وقوله : (وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ) ، وإن لم يكن ظاهرا في رفض التشريع ، لكنه يحتمله. بل ليس
الحمل عليه بعيدا
الصفحه ٤٢٠ : اللغة يعبر بها عن الرياض ، والمنابت ، والأشجار ، والحدائق ، والكروم
المعروشة ، والنخيل.
وعلى هذا قوله
الصفحه ٤٢٤ :
ما يمكن قوله هو أنّهما مخلوقتان موجودتان في هذا الكون غير المتناهي طولا وعرضا.
وأما قوله سبحانه
الصفحه ٤٢٥ : واسعة وتربتها طيبة ، قلت : وما غرس الجنة قال : لا حول ولا
قوة إلا بالله» (٢).
هذا كله على القول
بأنّ
الصفحه ٤٤١ : عن العدد القليل.
هذا قليل من كثير
، ذكرناه ، وكفى في تنديد النبي بهم قوله : «سحقا سحقا لمن بدّل
الصفحه ٤٤٦ : علم منه الوفاء ، وبالتالي يكون الرضا أيضا
مخصوصا بهم.
أخرج ابن أبي حاتم
عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٤٥٠ : ذلك كله
اتّهمت الشيعة ـ اغترارا ببعض الروايات الواردة في جوامعهم الحديثية ـ بالقول
بتحريف القرآن
الصفحه ٤٥٣ : يرجع أسانيده إلى بضعة أشخاص وصفوا في علم الرجال بالصفات التالية:
١ ـ ضعيف القول ،
فاسد المذهب ، مجفو
الصفحه ٤٥٥ : التقديرين ، يدلّ على جوازه في فترة
خاصة ، وهذا واضح لمن ألّم بفقه المذاهب الإسلامية.
والأصل في ذلك
قوله