الصفحه ٧٨ : تاريخه ، نقل قول النبي على الوجه التالي :
ـ «فأيّكم يؤازرني
على هذا الأمر ، على أن يكون أخي ووصي
الصفحه ٨١ :
دليلا على أنّ الجنب يحرم عليه مسّ القرآن على الإطلاق.
وأمّا منزلة هارون
من موسى ، فيكفي في بيانها قوله
الصفحه ٩٠ :
اختار أنّ المولى في الحديث بمعنى «الناصر» ، مع أنّ ما أورده على القول بأنّه
بمعنى «الأولى» ، وارد عليه
الصفحه ١١٢ : عبد الملك عن جابر ،
وإخفاء صوته في هذا القول يرجّح هذه الرواية ، لأنّهم لا يحسّنون خلافة بني هاشم
الصفحه ١٢٣ :
وزالت الصفة ، زال
الحكم. ألا ترى أنّ قوله : (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) (١) ، إنّما
الصفحه ١٧٤ : على
الوعد بالثواب ، فمنه قوله تعالى :
(وَأُزْلِفَتِ
الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ، هذا
الصفحه ٢٠١ :
ودلالة الآية
كدلالة سابقتها ، ولا يمكن تفسير قوله : (فَأُدْخِلُوا ناراً) ، بنار القيامة ، وذلك
الصفحه ٢١١ : يريه الله إحياءها مشاهدة ، مثل قول إبراهيم الذي تقدم ، فأماته الله مائة
سنة ثم أحياه ، فسمع نداء من
الصفحه ٢٣٤ :
والآية لا تفيد
أزيد من وجود الفاصل ، والحاجز بين الدنيا والقيامة ، مثل قوله سبحانه : (بَيْنَهُما
الصفحه ٢٣٨ : تعلّقها ببدن ألطف من البدن المادي ، في النشأة الثانية.
قال الشيخ البهائي
: «قد يتوهم أنّ القول بتعلق
الصفحه ٢٤٣ : الجبلين ـ الذي كان طريق نفوذهما ـ بزبر الحديد ثم أنجز عملية بناء السدّ بما
يحكيه تعالى من قوله : (حَتَّى
الصفحه ٢٤٦ :
نعم بقي هنا شيء
وهو أنّه لو كان صدر الآيات راجعا إلى أشراط الساعة ، فما معنى قوله سبحانه : (إِنَّا
الصفحه ٢٥٠ :
، هو وقع القول على
الكافرين وخروج الدابة.
والثاني
، هو حشر فوج من كلّ
أمة.
والثالث
، هو نفخ الصّور
الصفحه ٢٧٦ : تقبل التأويل ، كقوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ ...) إلى قوله : (بِكُلِّ خَلْقٍ
عَلِيمٌ
الصفحه ٢٧٩ : الحكيم
السبزواري : «القول الفحل والرأي الجزل ، هو الجمع بين المعادين : لأن الإنسان بدن
ونفس ، وإن شئت قلت