نهاية المرام في علم الكلام [ ج ٣ ]
نهاية المرام في علم الكلام [ ج ٣ ]
المؤلف :الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]
الموضوع :العقائد والكلام
الناشر :مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام
الصفحات :581
تحمیل
البحث في نهاية المرام في علم الكلام
عدد النتائج : ١٨٢ الصفحه ٥٦١ :
٢٣. بحار الأنوار
: العلّامة محمد باقر المجلسي ، مؤسسة الوفاء ، بيروت ، ١٤٠٣ ه.
٢٤. بداية الحكمة
الصفحه ٣ :
نهاية لها في البداية. المعتبر في الحكمة ٣ : ٤٣.
وقد كانت هذه المسألة من أهمّ الأسباب
التي كفّر بها
الصفحه ٢٥ : ، فيندرج حكم المسألة في العلّة ؛ لأنّ
المعني بقولنا : الأجسام لا تخلو عن حوادث لها بداية ، أنّ للجسم بداية
الصفحه ٥٢ : ؟ فظاهر أنّه لا يمكن الحكم على الحوادث الماضية بالزيادة
والنقصان.
سلمنا إمكان الاتصاف
، لكن لم قلتم
الصفحه ٢٩ : هذا التقدم زمانيا ، ثمّ لا بداية لقدم (٢) الباري تعالى على العالم ، لزم أن لا تكون للزمان بداية
ويلزم
الصفحه ٥٠٣ : لهما
له بداية فللزمان الماضي بداية. أجابوا بأنّ الزمان الماضي غير موجود بمجموعه في
وقت من الأوقات وما
الصفحه ٣٠ :
الحكم من غير أن
تنضم زيادة فائدة أو إذا انضم؟ م ع (١). وهنا قد تضمن زيادة فائدة وهو بيان تعجيز
الصفحه ١٧٠ :
لا يقال : أنتم
بنيتم هذا الكلام على أنّ علّية العلّة المؤثرة حكم زائد على ذاتها ، وهو ممنوع
الصفحه ٥١٢ : الأزل عدميا لا
ينافي تقدير الوجود فيه ، كالزمان. والحكم يستدعي ثبوت المحكوم عليه ذهنا. ولا شكّ
في تصور
الصفحه ٩ : الملطيين المعروف بالحكمة المذكور
بالخير عندهم. وهو ثالث وآخر فلاسفة مدرسة ملطية بدأها طاليس وواصلها تلميذه
الصفحه ١٦٤ : يقال : تجدد
مؤثرية المؤثر يستدعي علّة.
لأنّا نقول :
المؤثرية حكم إضافي لا وجود له في الخارج فلا
الصفحه ٣٥٨ : بالعدد لكنّها اثنتان بالاعتبار ، وذلك كاف في كونها بداية
للحركة ونهاية لها.
وليس من شرط وجود
الحركة
الصفحه ٥٣٠ : : القطع ، واختلاف
الفرضين ، والوهم.
والقطع غير ممكن
في الزمان عندهم لاستحالة أن تكون للزمان بداية ونهاية
الصفحه ٤٨ :
القديم (١).
سلّمنا أنّ الجسم
لا يخلو عن الحوادث ، فلم قلتم : إنّ لتلك الحوادث بداية؟
قوله في
الصفحه ٤٧٣ :
، وتلك الحركة أيضا حادثة ، فلا بدّ قبلها من حركة أخرى فالحركات لا بداية لها
والمستقيمة لها بداية ، فلا