الصفحه ٢٦٩ : إذا احتاج في كونه كائنا إلى كون ما ، لكن ذلك
الكون إذا استحال حصوله إلّا في الجسم الموصوف بكونه كائنا
الصفحه ٢٧١ : معنى موجبا لكون الجسم كائنا ،
ونحن على هذا التقدير لا نسلّم لكم إلّا كونه كائنا من غير أن يكون موجبا
الصفحه ٢٨٣ : كان الحسن
والقبح بالفاعل لم يتجدد بالفاعل حال البقاء ، ولا علّة لذلك إلّا انّهما بالفاعل
وكلّ (٢) ما
الصفحه ٢٩٤ :
والبطء ، لأنّ كلّ حركة فانّه لا يصحّ أن يقطع بها إلّا مكان واحد ، إذ لو قطع بها
مكانان لصارت على صفة
الصفحه ٣٠٧ :
الكون الاعتماد ، وإلّا لم يختص بجهة دون غيرها.
والحركة لا تولد
الصوت ، لأنّ الحركة لا جهة لها فلا تولد
الصفحه ٣١١ : هو الهواء الذي
في الجو ، وإلّا فلولاه لكان الحجر والريشة إلها بطان ينزلان معا ، إلّا أنّ
الهواء مانع
الصفحه ٣٢٩ : ويميز
بين كون الجسم متحركا وبين كونه ساكنا ، وما ذكر تموه في التعريف لا يفهمه إلّا
الأذكياء.
الاعتراض
الصفحه ٣٣٠ :
النفس. وكون الشيء لا يتصوّر ثبوته إلّا في الشيء ، لا يستدعي توقّف تصوّره على
تصوّر ذلك الشيء ، بل قولنا
الصفحه ٣٣٢ : يكون له حصول (١) إلّا دفعة ، بل الشيء الذي له أجزاء كثيرة أمكن أن يقال
حصوله على التدريج ، على معنى أنّ
الصفحه ٣٦٣ :
السواد باقية وحدث
فيه شيء آخر فلا يكون في ذات السواد تبدل بل في صفاته. لكنّا لا نعني بالسواد إلّا
الصفحه ٣٦٥ : مخالفة بالنوع للمرتبة الأخرى مع أنّ ذلك ليس
إلّا لزيادة الآحاد ونقصانها ، فكذا هنا لا يلزم من انضياف
الصفحه ٤٦٤ : بجيد. (١)
والقدر الباقي من
القوّة القسرية حال الاعتدال لا يعدم لذاته وإلّا لما وجد ، بل لا بدّ له من
الصفحه ٤٨٢ :
نفس المركز ،
وإلّا لكانت النار الصاعدة طالبة لسطح الفلك والأرض السافلة طالبة لنفس المركز
الحقيقي
الصفحه ٥٠٠ : يعقل عدمه إلّا إذا عقل حصول عدمه بعد وجوده وتلك البعدية لا تقدّر
إلّا بالزمان. فعدم الزمان لذاته يوجب
الصفحه ٥٠٦ : على بعض وليس
لذاته ، وإلّا لزم تتالي الآنات ووجود ما لا يتجزأ بالفعل وترجيح بعض الأجزاء
بالتقدم من غير