الصفحه ١٥١ :
وهو محال ، لأنّ كون الإرادة مرجّحة صفة نفسية لها ، كما أنّ كون العلم بحيث يعلم
به المعلوم أمر ذاتي له
الصفحه ١٥٦ : الماهية بالضرورة فيستحيل أن يختصّ الواحد منها بحكم واجب.
وأيضا صحّة حدوث
العالم في نفسه وصحّة محدثية
الصفحه ١٦١ : يثبت في
العقل : أنّ الماهيات المختلفة يجب استواؤها في اللوازم والأحكام. نفس المصدر :
٨١.
(٢) في
الصفحه ١٦٨ :
قلنا : هذا باطل ،
لأنّ الفلك إذا حاول لأنّ التشبه بالعقول (١) فليس ذلك لأنّه يحاول أن يجعل نفسه
الصفحه ١٧١ : بالهيولى نفسها فانّها ممكنة فإمكانها ليس حالا
فيها ، لامتناع قبول الشيء تقدّمه عندكم فلها هيولى ، وكذا
الصفحه ١٧٢ : معلومة». المصدر نفسه : ٢٠٠.
الصفحه ١٧٣ : في الخارج مع صدقهما عليهما ذهنا ، فكذا
هنا. وتحقيقه ما تقدّم في نفس الأمر.
وعن
الثامن : أنّ المفهوم
الصفحه ١٧٤ : في الأزل ، فهو محال. وإن
عنيتم به صحّة وجود العالم في نفسه لا باعتبار اسناده إلى القادر ، فهو صحيح
الصفحه ١٧٨ : كالقول في المحدث.
واعلم أنّ النظام
زعم أنّ الحدوث هو نفس الحادث فلأجل ذلك حكم باستحالة بقاء الجوهر
الصفحه ١٨١ : اللوازم ، وهو يقتضي صحّة حركة الجزء في مكان نفسه ، ومتى صحّ
ذلك لزم أن يكون حصوله في ذلك الحيز واجبا
الصفحه ١٩٣ : كما كانت ، بل ربما حدثت فيها صفة أو زالت عنها صفة ، وذلك لا يقتضي تغير
تلك الذات في نفسها ، بل تلك
الصفحه ٢٠٩ : الجواب عن كونه جوابا. وكون الشرط ليس بعرض ، غير معقول
؛ لاستحالة أن يكون الجوهر شرطا في نفسه. وثبوت واسطة
الصفحه ٢١٢ :
يجدد في الجسم
أمثال تلك الأعراض بخلاف الجسم ، فانّ كلّ واحد منّا مع كونه جسما يعلم من نفسه
أنّه هو
الصفحه ٢١٦ :
القديم وهو محال ، وينفى نفسه فانّه أيضا موجود.
لا يقال : إنّهما
لا يتنافيان بالوجود ولا بالحقيقة ، ولكن
الصفحه ٢٢٥ : على الوجه السادس.
(٤) راجع المصدر نفسه
؛ شرح المقاصد ٥ : ١٠٢.