الصفحه ١٠٧ :
الوجود هي نفس
تحصلها في الأعيان ، وكون الماهيات ماهيات أمور ممتنعة التبدل ، فحينئذ يكون كون
الوجود
الصفحه ١٢٤ : الأمور ، ولكنّه اعتبار ذهني أو
سلبي ، بخلاف الوجود.
وكون (٥) الجوهر ماهية اعتبار ذهني زائد على نفس كونه
الصفحه ١٤٩ : : لو كان الجسم
محدثا وجب أن لا يكون له محدث بالضرورة ، فإمّا أن يكون نفسه ، وهو محال ؛ لأنّ
المحدث
الصفحه ١٧٥ : .
__________________
(١) هذا على رأي
المتكلّمين. وعلى رأي بعضهم أنّه لا غاية هناك. وعند الفلاسفة أنّ الغاية هناك نفس
الفاعل
الصفحه ١٨٥ : ء ... والذي يكون للشيء في نفسه أقدم عند الذهن بالذات لا في الزمان من الذي
يكون عن غيره ...» الفصل الثاني من
الصفحه ٢٢٢ : شريك لي
ولا وزير» الحديث ، وفي الوقت نفسه هو خبر واحد.
وينقل المجلسي رحمهالله
احتمالات عن المفيد
الصفحه ٢٣٠ : التي يريد الله تعالى وصف نفسه بها
مع أنّها في غاية الكمال. ويؤيده قوله تعالى : (وَهُوَ أَهْوَنُ
الصفحه ٢٦٧ : والكائنية محتاجا إلى الآخر ، فيلزم احتياج الشيء إلى
نفسه.
فإن قيل : اقتصرتم
في إبطال المعنى بإبطال أحد
الصفحه ٢٦٩ : في الجهة الثانية وكونه
كائنا في الجهة الثانية معلول ذلك الكون ، فيلزم حاجة الشيء إلى نفسه.
ولا
الصفحه ٢٨٣ : يجعل كلام غيره خبرا ويصحّ أن يجعل كلام نفسه ، ولا فرق إلّا أنّ كلام
غيره لم يحدث منه وكلامه حدث منه
الصفحه ٣١٦ : الاستواء ولم تدر على نفسها ، فإذا كانت كلّ قطعة
منها لا تدور فكيف دارت جملتها؟» المصدر نفسه : ٦٢.
الصفحه ٣١٨ : حولها. وقال آخرون : علّة وقوفها جذب
الفلك لها من كلّ جانب إلى نفسه. وقال آخرون : علّة وقوفها دفع الفلك
الصفحه ٣٣٦ : إلّا أمرا واحدا بالعدد ، لأنّ الجزئي ما يمنع نفس مفهومه الشركة ، فهو إذن
جزئي. (١) وإمكان فرض الأجزا
الصفحه ٣٤٠ : حدّ (١) معيّن لا أنّه نفس ذلك الحصول.
الوجه
الثاني : الحركة إمّا أن
تكون عبارة عن المماسة الأولى
الصفحه ٣٥٣ : البرهان على أنّها أمر واحد في الأجسام كلّها ، لأنّ
الصورة الجسمية لا يمكن أن تكون عبارة عن نفس القابلية