الصفحه ٣٦٢ : الملاسة
إنّما هي للجوهر بتوسط السطح. المصدر نفسه من الشفاء ، الفصل الثالث.
الصفحه ٣٦٧ : ومع ذلك فالتشكيك ثابت فيه ، كذا هنا.
إذا ثبت هذا فنقول
: اختلف الناس هنا فقال بعضهم : إنّ الحركة نفس
الصفحه ٣٦٩ : وإمّا استحالة. المصدر نفسه ١ : ٢٥٩.
وهي عند صدر
المتألهين خمس بإضافة الحركة في الجوهر إلى الأربع
الصفحه ٣٨٥ : نفسه :
٢٨٣.
الصفحه ٣٩٣ : من كتاب النفس. نقله الرازي أيضا في المباحث
المشرقية ١ : ٧٠٩.
الصفحه ٣٩٤ : آنا ولا يظهر التفاوت بين كلّ نوعين
لتقاربهما طبعا ، بل إذا تباعدت ظهر التفاوت للحس. فتظن النفس أنّ
الصفحه ٣٩٨ : . (١)
__________________
(١) على أنّ الوضع لا
يبعد أن يكون فيه تضاد ، حتى يكون المستلقي مضادا للمنبطح. المصدر نفسه من الشيخ.
الصفحه ٤٠٧ : الوجه.» المصدر نفسه.
(٤) والظاهر فيه أنّ
أصحاب الاكسير يحلّون الأجسام الصلبة مياها. وأمّا عكسه فتفعله
الصفحه ٤٠٨ : ء يسمى لبن العذراء ثمّ ينعقد في نفسه
حجرا قاسيا ، فذلك ماء انقلب أرضا.
وأمّا عكسه وهو
انقلاب الأرض ما
الصفحه ٤١٢ : الشيخ
لمّا أورد على نفسه سؤالا في باب كيفية تعلّق الهيولى بالصورة (٢) وهو : أنّ الصورة النوعية زائلة
الصفحه ٤١٥ : يستلزم ثبوته في نفس الأمر ولا بالعكس.
ولمثبتي الحركة
الكيفية أن يقولوا : إذا حصل الوقوف في الحركة
الصفحه ٤١٧ : نفى
التأثير والتأثّر بطل هذا التفريع عنده. (٦)
__________________
(١) المصدر نفسه.
(٢) أنظر
الصفحه ٤٢٥ : أوّلا مثل نفسه وبعد ذلك مثله إلى أن تفنى المسافة ، فلو كان ما لا يتجزأ
يتحرك لزم تركب المسافة من نقط
الصفحه ٤٢٩ :
المصدر نفسه.
(٣) كما صرّح به
الشيخ في طبيعيات النجاة (فصل في الحركة الواحدة) حيث قال : «وتكون وحدة هذه
الصفحه ٤٤٠ : ٦ : ٢٥٤ ؛ شرح المقاصد ٢ : ٤٤٦.
(٢) وقد ذكر حسن چلبي
سببا ثالثا للبطء في الحركة الإرادية وهو نفس الإرادة