الصفحه ٢٨ : المناقضة لأنفسها
موجودة في الخارج ، ولا أمكن أن يذهب إلى ذلك ذاهب.
وأمّا القول بكون
الصورة المدركة في جسم
الصفحه ٢٩ : القول بأنّ الإدراك إنّما يكون بصورة مطلقا ، بل غاية ما
في الباب ، أنّه يرد على القائلين : بأنّ الإبصار
الصفحه ٣٦ : في
تعقّل الواحد نفسه كلاما سيأتي فيما بعد إن شاء الله تعالى.
وقوله : «لا بدّ
من ارتسام صورة أخرى من
الصفحه ٣٨ : متناهية؟ ولأنّه مع القول باتحاد العاقل بالمعقول يستلزم
القول باتحاد جميع المعقولات ، وهو معلوم البطلان
الصفحه ٤٥ : العقل بالفعل هو العقل بالقوة عند حلول الصورة المجرّدة
فيه.
قوله : العقل
بالقوة يعقل تلك الصورة لأجل
الصفحه ٤٦ : .
والثاني حاصل في العلوم الحصولية ـ بناء
على القول بأنّ العلم كيف نفساني وانّ العرض يتحدّ بالجوهر ـ حيث إنّ
الصفحه ٧٢ : لا جواب عنه.
سلّمنا ، لكن لم
لا يجوز التعريف ببعض الأجزاء؟
قوله (١) : تعريف المركّب إنّما يكون
الصفحه ١٠٣ : الحقّ هو الأخير.
وينبغي أن لا
يلتفت إلى من يبطل القول بالشعاع ، بأنّ الشعاع إن كان جسما لزم تداخل
الصفحه ١٢٤ : بالضرورة.
وقوله : «النفي
رفع الإثبات ، ورفع الإثبات لا يكون عين الإثبات» مسلّم ، وهو مساعد لما ادّعاه
الصفحه ١٤١ : . (١)
وذهبت الأشاعرة
إلى مثل هذا القول في الأعراض. (٢)
وقال جميع من لا
يجوّز إعادة المعدوم : بأنّ الأجسام لا
الصفحه ١٥١ : ذلك الموجود ، إمّا مشاركا في الوجود لغيره أو لا ، والقسمان باطلان ،
فالقول بالوجود باطل.
إنّما قلنا
الصفحه ١٥٥ : اعتقادا خطأ ابتداء ، ثمّ ترتب على ذلك الخطأ سائر أنواع الخطأ.
قوله : التصورات
إمّا أن تكفي في حصول هذه
الصفحه ١٩٦ : الإنسان يقول هذا القول في هذا الوقت
كان جزئيا ، وإذا قلت : الإنسان يقول قولا في وقت ما كان كليا ، ولم
الصفحه ٢٠٣ : ؟
قوله : «لو توقف
صحة المقارنة على حصول المجرد في النفس لزم تأخّر صحة الشيء عن وجوده» ، مغالطة ،
فإنّ
الصفحه ٢١٣ :
أن يكون موجودا
لغيره. فإن كان قائما بذاته كانت ذاته حاصلة لذاته لا لغيره.
وقول من يقول :
ربّما