الصفحه ٢٨٤ : ، أو يضع لقمة شهية في فمه ، أو
يخلع عليه خلعة نفيسة» شرح الأصول الخمسة : ٨٠. راجع أيضا تلخيص المحصل
الصفحه ٢٨٥ : أيضا شرح الأصول الخمسة : ٢١٤.
(٢) الصّلا والصّلاء
مثل الأيا والإياء إذا كسرت مددت ، وإذا فتحت قصرت
الصفحه ٥٩٧ : من أن يكون متحيزا عند الوجود» ، شرح الأصول الخمسة :
١١٢. وقال النيسابوري : «وجود الجوهر شرط في تحيزه
الصفحه ٥٩٨ : ، ولا يكون كائنا إلّا
بكون» ، شرح الأصول الخمسة : ١١٢.
(٣) قال أبو رشيد
النيسابوري : «إنّ صفات الجوهر
الصفحه ٦٠١ : ـ ٦٤ (فصل
... في أنّ الجسم لم يخل من هذه المعاني ، ولم يتقدمها في الوجود) ؛ شرح الأصول
الخمسة : ١١٢.
الصفحه ٢٢٨ : .
__________________
(١) أبو علي بن خلّاد
من (الطبقة العاشرة في طبقات المعتزلة) : صاحب كتاب الأصول والشرح. درس على أبي
هاشم
الصفحه ٢٤٧ : (٢). وأنكر بعضهم كون الأولوية كافية لما مرّ في خواص الممكن.
أبو الحسين
وأصحابه (٣) قالوا : عند الداعي يجب
الصفحه ٥٩٥ : الالتزام والنقض والابرام في نهاية الاقدام : ٣٥٧ (القاعدة
السادسة عشرة) ؛ شرح المقاصد ٤ : ١٨٨ ـ ١٩١. راجع
الصفحه ٢٤٤ : طبيعيات الشفاء ؛ شرح الاشارات ٢ : ٢٧٥ وما يليها ؛ المباحث
المشرقية ١ : ٥٠٥. أثبت فيه الرازي المغايرة بين
الصفحه ٢٢٦ :
__________________
(١) كذا ولعلها : «من».
(٢) أي المعلومات
التي تستفاد من جريان العادة. راجع شرح المواقف ٦ : ٤٧.
(٣) في
الصفحه ٥٨٦ : امتناع خلوها من الأعراض بناء على ما مرّ من مذهبه في تركب الجسم
من العرض وذلك ظاهر لا سترة فيه ، شرح
الصفحه ٢٠١ : غير
كاف لبقاء السؤال بحاله ، فإنّ الجواب عن نقض واحد لا يستلزم الاستيعاب.
وأجاب بعضهم :
بأنّ واجب
الصفحه ٥٢٨ : ؛ شرح الإشارات ٢ : ٩٠ وما يليها ؛ التحصيل
: ٣٣١ (الفصل الحادي عشر) ؛ إيضاح المقاصد : ١٣٤ ؛ شرح المواقف
الصفحه ١٠١ :
بالجزئيات. ولذلك حكم كبير الجماعة بأنّ «من فقد حسّا فقد علما» وأنّ أصول أكثر
العلم الطبيعي كالعلم بالسما
الصفحه ٤٢٠ :
__________________
(١) استدل الرازي
بهذا الوجه وقال : «القول بالجوهر الفرد حق» ، معالم أصول الدين : ٣٥. ودافع عنه
في المطالب