الصفحه ٦ :
فمنهم من جعل
العلم إضافة بين العالم والمعلوم. (١) ومنهم من جعله صورة مساوية للمعلوم في العالم
الصفحه ٣٣٢ : الموضع. وأمّا الوجه الذي تفهمه عليه الطائفة
فهو وجه مختل.
وأمّا المثال الذي
أوردوه في حقية (٣) العلم
الصفحه ٢٠٠ : :
أ
: إنّ العاقل يجب أن
يكون مجردا عن المادة ولواحق المادة ، وهذا سيأتي إن شاء الله تعالى في علم النفس
الصفحه ١٤٣ :
: إذا خرج الشخص من
داره جزم بأنّ جميع ما فيها من الأواني لم تنقلب اناسا فضلاء مدقّقين في علم
المنطق
الصفحه ٦٠٧ : المرام في علم الكلام بعون الله تعالى
ويتلوه في الجزء الثالث البحث السادس
في حدوث الأجسام وفيه مسائل
الصفحه ٢٤٣ : باب المادة والصورة ، والثاني والثالث في علم
النفس.
فلنتكلم الآن في
الرابع ، لأنّه أحد أنواع الحال
الصفحه ٤٤٣ : بالضرورة ، أو
ببعضها ويعود البحث فيه. والعلم الضروري حاصل بأنّ ما وجد بعد الفرض قد كان ثابتا
قبله ، وقبل
الصفحه ١٧٠ : بالوجدانيات في علم النفس. راجع الحاشية على تهذيب المنطق : ١١١ ؛
الجوهر النضيد : ٢٠٠.
الصفحه ٣٧٦ : فيه» ، التحصيل : ٣٣.
الغزالي : «المراد به نسبة الجوهر إلى
مكانه الذي هو فيه» ، معيار العلم في المنطق
الصفحه ٧٠ : الحقيقة في نفسها أو كونها ملزومة لذلك اللازم.
والأوّل باطل ؛
لأنّ العلم بكونها مؤثرة في اللازم الفلاني
الصفحه ١٨٧ : الأشياء المأخوذة في القياس ، والعلم بتلك غير واجب.
وعن
الثاني : بأنّه يمكن على
طريقين :
أ
: أن نقول
الصفحه ١٩١ :
المسألة العاشرة :
في أنّ العلم بالمسبّب إنّما يحصل من العلم بسببه (١)
لمّا كان الشيء
الممكن لا
الصفحه ٣٣ : المعقول في العاقل ، وهو المطلوب.
السابع
: العلم بمضادة
السواد والبياض يجب أن يكون متعلّقا بهما ، وإلّا
الصفحه ٩٨ : حصول العلم.
والجواب
: قد بيّنا أنّ
الفطرة بمجرّدها لا تكفي في تحصيل العلوم الضرورية ،
الصفحه ٣٢٧ : ، وأمّا العلم
وهو المضاف ، فإنّما (٢) يدل على ما له من الإضافة حرف يقترن به ، وهو اللام في
قولك : العلم