الصفحه ٨ : تعريفه.
المسألة الثانية :
في أنّ العلم ليس عدميا (١)
اضطرب كلام الشيخ
في حقيقة العلم ، فتارة جعله
الصفحه ١٣ : (١) علمنا بذاتنا نفس ذاتنا ، وهو غير القسم الذي نحن فيه.
لا يقال : العلم
بالعلم هو بعينه العلم بالمعلوم
الصفحه ٦٥ : مندوبا.
أمّا الواجب فوجه
وجوبه كونه لطفا.
واختلف الشيخان (٢) في أنّه هل يقع في العلم ما هو قبيح أم لا
الصفحه ١٩٤ : إنّها أشخاص معلولة ولا بدّ وأن تنتهي في سلسلة
الحاجة إلى واجب الوجود ، والعلم بالعلّة توجب العلم
الصفحه ٦٦ : : أنّها لا تأثير لها في القبح.
فبطل إسناد قبح
العلم إلى هذا الوجه. ولا يمكن أن يدعى إسناده إلى الغيب
الصفحه ١٨٥ : من العلم بها العلم بالمعلول. (١)
وفيه نظر ، لأنّ
قولكم : «العلية نفس العلّة» إن أردتم به في الذهن
الصفحه ٥٢٦ : الأحياز والترجيح من غير مرجح ، وحينئذ يمتنع حلول الجسمية
المختصة بحيز فيها ، للعلم الضروري بأنّ ما يختص
الصفحه ٢٩ : للمعلوم في العالم ، لا بدّ من فرض ما يتعلّق به العلم وتحقّقه في نفسه لا
في العلم المفتقر إلى تحقّق هذا
الصفحه ٤٦ : بالموضوع ، والأوّل
حاصل في علم العلّة والمعلول ببعضها علما حضوريا ويرجع هذا إلى التشكيك في حقيقة
الوجود
الصفحه ٢٣٧ :
لما في نفس الأمر
لا يتحقق إلّا بتحقق ما في نفس الأمر الذي طابقه علم ذلك المجرد بذاته متقدما على
كل
الصفحه ٢٣٥ : اشتراك العلم والجهل المركب في الوجود الذهني
واختلافهما في المطابقة واللامطابقة أن يكون للصورة العلمية
الصفحه ١٨٢ : مفارقة البدن ، فعلم إمكان اجتماع
العلوم الكثيرة دفعة واحدة للعالم.
المسألة التاسعة :
في أنّ العلم
الصفحه ٥٨٨ : .
(٣) قال النيسابوري
في كتاب التوحيد : «كما بيّنا في العلم والقدرة أنّهما يحتاجان في وجودهما إلى
الحياة
الصفحه ٣٠ : أن تقوم بغير مقدار لها فكيف يحصل فيها مقدار آخر؟
والمساواة بحسب الصورة غير كافية في العلم بالمقدار
الصفحه ١٧٨ : في العلم بالشيء وجود الفكر ، خلافا لمن
توهم حاجة النفس في علومها إلى الفكر ، ومنع من علمها بعد مفارقة