الصفحه ٢٩٩ : من غيره. ثمّ يتلوه السمع ، لأنّه أقلّ لطافة من البصر لأنّ آلته الهواء
المقروع فصارت اللذة والألم من
الصفحه ٣٤٣ :
النظر لا في النسبة فقط ، بل بزيادة اعتبار النظر إلى أن للشيء (١) نسبة من حيث له نسبة ، وإلى المنسوب إليه
الصفحه ٤٨٢ :
فإذن هو أكثر من
الاثنين وأقلّ من الثلاثة ، فيلزم انقسام الجزء. وفيه نظر.
السادس
(١)
:
برهن
الصفحه ١٧٧ : الآلة ، ولهذا قال المعلم
الأوّل : من فقد حسا فقد فقد علما يؤدي إليه ذلك الحس. ولا يجب في تحصيل النظريات
الصفحه ٢٣٣ :
اعتبار هذا الوصف
، بل هو محكوم عليه بالوجوب من حيث المماثلة ، ومتعلق كل وصف منهما معلوم من جهة
الصفحه ٤٨٤ :
الحادي
عشر (١)
:
نفرض سطحا مربعا
من ستة عشر جزءا مضمومة بعضها إلى بعض ، فكلّ واحد من الخطوط
الصفحه ٧ : ، الّذي من جملته العلم بالعلم وبحدّ العلم ، فيكون
كلّ من العلم والعلم بحدّه معلوما بصاحبه ، وهو دور
الصفحه ١٠٥ :
فيراها البصر بزاوية أوسع من الزاوية التي تحدث من المحاذاة وحدها ، وذلك هو العلة
لكونها في الرؤية أعظم
الصفحه ١٠٨ :
نرى في الماء قمرا
وعلى السماء قمرا آخر ، ونرى الأشياء الكثيرة واحدة ، كالرحى إذا أخرجنا من مركزها
الصفحه ١١٢ : أنّ القمر
يتحرّك من «ز» إلى «ح» ، فسار إلى جهة الغيم ، وهو خلاف جهة حركة الغيم. (٢)
وفي كون الحركة
الصفحه ١١٣ :
«أز ب» الخارجة عن
مثلث «أز ه» أعظم من زاوية «أه ب» ، لكن زاوية «أز ب» مساوية لزاوية «ج ز ح»
وزاوية
الصفحه ١٩٩ : نظر إلى صورة السماء والأرض وغيرهما من الموجودات ، فتصور منها
في ذهنه صورا وارتسم منها في خياله هيئة
الصفحه ٢٢١ : أنا لا
نعرف حقيقة شيء من الملزومات ، لكن الكلام في البساطة هل تمنع من المعقولية؟
فلقلنا (١) لا نعرف
الصفحه ٣٧٠ : أمور كثيرة :
الأوّل
: يقال تام للعدد
إذا كان جميع ما ينبغي أن يكون حاصلا للشيء من العدد قد حصل ، فلا
الصفحه ٤٠٠ : جميع فلاسفة
الإسلام أيضا غير صحيحة ، فلنذكر نماذج من مخالفتهم لحصر المقولات في عشر :
١. يذكر ابن سينا