الصفحه ٣٣٦ : إلى أمر يعرض له ، أو إلى
جنسه ، أو إلى نوعه لم تقع الإضافة متكافئة ؛ لأنّه اضيف إليه لا من حيث هو مضاف
الصفحه ٢٥٢ : يحتاج المعلول إليها لتخرجه من العدم
إلى الوجود ، مع أنّها موجودة معه غير متقدمة عليه ، وكذا الشرط مع
الصفحه ٥٨ : يصار به إلى العلم بالمجهول
حالة الفقد استعراضا للمخزون في الباطن ـ من الصور الجزئية والمعاني الجزئية
الصفحه ٥٠٩ : ء : أجسام أو مجموعة من
ذرّات الطاقة ذات جرم وجذب ودفع واصطكاك ، قابلة للتبدّل إلى الطاقة.
٣. في الفلسفة
الصفحه ١٨٩ : يستدعي حصول ماهية مساوية للمعقول في العاقل ، وهو ممنوع. ولو سلّمنا
المساواة ، لكنّها لا تحصل من كلّ وجه
الصفحه ٣٤٧ :
وهذا الكلام على
طوله لا يفيد شيئا ؛ لأنّ هذا إنّما يرد على من يجعل المضاف الذي هو المقولة مضافا
الصفحه ٤٨٩ : (حقيقيّين) ، وإلى
ما يكون بسبب عرضين إضافيّين. والمراد من القار ما للموضوع في نفسه ، كالسواد
والبياض في
الصفحه ٤٧٤ :
القطب ، فإنّهما
تقعان على مركز واحد ، ثمّ نخرج خطا منه مارّا على الدائرة الصغرى إلى أن ينتهي
إلى
الصفحه ٣٤٣ :
النظر لا في النسبة فقط ، بل بزيادة اعتبار النظر إلى أن للشيء (١) نسبة من حيث له نسبة ، وإلى المنسوب إليه
الصفحه ٣٨٦ : أن تكون أجزاء الجسم المحدودة ، محاذية لأجزاء محدودة من المكان الذي هو فيه أو
منطبقة عليها
الصفحه ١٠٨ :
إلى محيطها خطوطا كثيرة متقاربة بألوان مختلفة ، فإذا استدارت سريعا رأينا لها
لونا واحدا كأنّه ممتزج من
الصفحه ٣٧٤ : بالعرض ، ويكون نوعا لمقولة
ثالثة. فلا يلتفت إلى ظن من جوز أن يكون الشيء في جنس وأنواعه في جنس مباين له
الصفحه ٢٦ : : أنّ
الاستدارة إن كانت جزئية فمحلّها الآلة ولا يلزم من استدارتها استدارة المدرك. وإن
كانت كلية فلا يلزم
الصفحه ٣٤ :
كالتيامن والتياسر
، وإلى ما تكون حقيقة تلزمها الإضافة. وتنقسم إلى ما لا يتغير بتغير المضاف إليه
الصفحه ١١٠ :
وإمّا بسبب إقامة
البدل مقام الشيء المبدل عنه بسرعة ، على ما يقف عليه من يعمل تلك الأعمال.
ورؤية