الصفحه ٢٢٩ : الطوسي : «هذا هو الحق في تفسير العقل» راجع كشف المراد : ٢٣٤.
ولعلّهم استفادوه من باب مدينة علم
النبي
الصفحه ١١٢ : أنّ القمر
يتحرّك من «ز» إلى «ح» ، فسار إلى جهة الغيم ، وهو خلاف جهة حركة الغيم. (٢)
وفي كون الحركة
الصفحه ١١١ : راكب السفينة
فلما لم يدرك لبدنه انتقالا من موضع إلى موضع ، حسبه ساكنا ، وإذا تبدلت محاذاته
لأجزاء الشط
الصفحه ٥٨٨ : اللون إلى تحيز الجوهر
والجوهر يحتاج إلى وجود اللون ؛ لأنّه إذا احتاج إلى تحيز الجوهر احتاج إلى وجوده
من
الصفحه ٥٩ : منها نحو المطالب. (١)
وقد يطلق على معنى
آخر ، وهو الحركة الأولى لا غير ، وهي الحركة من المطالب إلى
الصفحه ٤٠١ : ،
فتلك الأعراض إمّا أن تكون من الأعراض النسبيّة أو لا تكون ، فإن كانت النسبة إلى
الأعراض ، فإنّ النسبة
الصفحه ٥٢ : الكلية بالعدد ، وصار للإنسانية الحاصلة في الذهن المعقولة صور متعددة
بالقياس إلى العدد المحال ، فهذه الصور
الصفحه ٣٩٧ :
البحث الثالث (١)
إنّه قد يعرض
فيهما اشتداد وتنقص ، لا من جهة القرب إلى الطرف الذي هو السواد
الصفحه ٩٣ : ،
فيتوقف كلّ منهما على الآخر ويدور.
لا يقال : ليس
الطريق إلى تمييز الضروريات من غيرها الاستدلال ، ولا
الصفحه ٥٨٩ : (٢) العرض أولى من أن يفتقر إلى ذلك العرض لاحتماله للون (٣).
وإن أريد به منع
غيره من أن يحصل بحيث هو ، فهو
الصفحه ٤٥٧ :
والسفينة سائرة
ويسير هو من آخرها إلى صدرها ، فإذا سارت عشرين ذراعا يكون هو قد قطع أربعين ،
فيكون
الصفحه ٤٠٢ : إلى الزمان ، فهو : «المتى».
فثبت أنّ المقولات النسبيّة منبعثة (١) من النسبة إلى الكيفية.
واعلم أنّه
الصفحه ٣٤٦ :
إنّما يقال (٣) بالقياس إلى غيره ، فذلك الشيء من المضاف ، لكن في الأعيان
أشياء كثيرة بهذه الصفة ، فالمضاف
الصفحه ٢٥٦ : العالم ، فقال : «لا
يخلو المحيل لوجود العالم في الأزل من أمرين ، إمّا أن يرجع إلى نفسه ، أو إلى
القادر
الصفحه ٤٣٤ : لا
يصحّ رجوعه إلى كونه ذاتا وما يختصّ به من الصفة ولا إلى وجوده ولا إلى عدمه ولا
إلى الفاعل ، فليس