الصفحه ٥٨ :
لا تلائم مزاجه
الطبيعيّ وأهل الحسّ خصّصوه بما في بدن الحيوان ولا اختصاص له به بل يعمّه وما في
نفسه
الصفحه ٧٥ : قال وكان
ذلك من الله تعالى تقدمة في آدم (ع) قبل ان يخلقه واحتجاجا منه عليهم قال فاغترف
جلّ جلاله من
الصفحه ٨٣ : والرّجاء ، والتّرهيب والتّرغيب ؛ ولذا لم يكن
شريعة من لدن آدم (ع) الّا وفيها زكوة وصلوة وكان الكلمة
الصفحه ٨٨ : على صحّتها وعملوا بها لكن لم يبيّنوا كيف ينبغي ان يكون القصد فيها حتّى
لا يكون المأخوذ اجرة على
الصفحه ٩١ : الأمر بمقدّماتهما اوّلا مع انّ المقدّمات
في أنفسها مأمور بها ، أو نقول : وجوبهما على الكلّ انّما هو
الصفحه ١٨٠ :
مثل ما مضى في
العدوان (بِمِثْلِ
مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ) في الابتداء بالاعتداء وفي
الصفحه ١٩٩ :
امتلاء الاوعية والاستيناس وسكون النّفس والمقصود من هذا القيد ان يكون النّظر في
المضاجعة الى نفس أمره أو
الصفحه ٢٢٣ :
أو مشاكلا لها ،
ولا إكراه في الولاية ، أو المعنى لا إكراه في الدّين بعد تماميّة الحجّة بقبول
الصفحه ٢٣٥ :
والى ما في البخل
وابطال الإنفاق من الوبال والحرمان حتّى لم يهتدوا بسببه الى الإسلام والايمان
وقال
الصفحه ٢٥٩ :
تقويمه وذكروا انّ المحرّر إذا حرّر جعل في الكنيسة يقوم عليها ويكنسها ويخدمها لا
يبرح حتّى يبلغ الحلم ثمّ
الصفحه ٢٩٠ : وجهين
فانّه في قوّة تكرار النّسبة والإتيان باسم الاشارة البعيدة وتأكيد العذاب بالعظيم
(يَوْمَ
تَبْيَضُّ
الصفحه ٨ :
قاريه وتصوّر مفاهيمه وتدبّر معانيه والنّظر في إشاراته والالتذاذ بلطائفه وامتثال
أوامره ونواهيه والاعتبار
الصفحه ٢٩ : افاضة الوجود وكمالات الموجود قد تصير في بعض الموجودين وهم
المختارون العاصون غضبا وفي بعضهم وهم المختارون
الصفحه ٨٩ :
وندامة (وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ) لمّا كان الرّهبة في الأغلب من المحتمل الوقوع والتّقوى من
المتيقّن
الصفحه ١١٥ : يغويانه فاذا وسوسا في قلبه وذكر الله تعالى وقال : لا حول
ولا قوّة الّا بالله العلىّ العظيم وصلّى الله على