الصفحه ٣٠٧ :
فالإنسان ما دام في دار الكفر والشّرك لا يخرج من الإشراك بالله في الوجود ولا في
الطّاعة لانّه ان لم يطع
الصفحه ٣٠٩ :
(لَبَرَزَ
الَّذِينَ كُتِبَ) في اللّوح المحفوظ أو فرض (عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ
الصفحه ١٣ :
الفصل الثّامن
في الفرق بين الظهر والبطن والتنزيل والتأويل والمحكم والمتشابه
والنّاسخ والمنسوخ
الصفحه ٢٤ :
الشّيطان أمرنا بالإخفات في الاستعاذة فانّ الفارّ يختفى بفراره فلو قال القائل
أعوذ بالله من الشّيطان ولم يكن
الصفحه ٥٥ :
متحقّقا ومشاهدا
لشيء يسير من حقائق علمه وعمله وخارجا من التّقليد الصّرف داخلا في تحقيق ما ،
ويطلق
الصفحه ٧٤ : ) فنحن أحقّ بالخلافة لعدم الأوصاف المتضادّة فينا.
والتّسبيح والتّقديس في العرف بمعنى واحد وهو التّطهير
الصفحه ٧٧ :
أنوار في الأظلّة (فَقالَ
أَنْبِئُونِي بِأَسْماءِ هؤُلاءِ) الأسماء هاهنا بمنزلة العلم في آدم يعنى أنبئونى
الصفحه ١٥١ : الى الكعبة أرأيت صلواتنا الّتى كنّا نصلّى الى بيت المقدّس
ما حالنا فيها وحال من مضى من أمواتنا وهم
الصفحه ١٨٤ : هناك ويعدّون مفاخر آبائهم ومآثرهم
فأمر الله سبحانه ان يذكروه مكان ذكر آبائهم في هذا الموضع أو اشدّ ذكرا
الصفحه ١٨٦ : اخرى أو الأمر
بالتّقوى مطلق اى اتّقوا سخط الله في ترك المأمورات وارتكاب المنهيّات (وَاعْلَمُوا
الصفحه ١٨٧ : انتقص من قبوله الولاية بحسبه ، وكلّما لم
يستكمل في نوعه بشيء من كمالاته لم يكن يقبل شيئا من الولاية كما
الصفحه ١٩٦ : الخمر بأمّ الخبائث ولكن فيها
منافع عديدة من تسمين البدن وتحليل الغذاء وجلاء الأعضاء وتفتيح الّسدد وتشحيذ
الصفحه ٢١٠ :
والأسماء العرضيّة
لكونهما مظهرين لهما مظهريّة خاصّة غير المظهريّة العامّة المشترك فيها جميع
الصفحه ٢٢٦ : ويتدرّج هو في الخروج الى ان يخرج من تمام القوى والاعدام والحدود الى
تمام الفعليّة والنّور ، ولمّا كان
الصفحه ٢٣٤ :
على التصرّف فيها
بقدر قوّته قليلا أو كثيرا ، وادراك الدّقائق في عالمه الصّغير والقدرة فيه عبارة
عن