الصفحه ١٥٩ :
يعلم حاله جواز
لعنه ، ولمّا كان هذا الحكم تعليلا للسّابق ومن متعلّقاته والمتكلّم في مقام
السّخط
الصفحه ١٧٨ : المعاش
والمعاد مأمور به ومنظور اليه في نفسه ولو قال : وأتها من أبوابها لتوهّم انّ
المنظور اليه في النّفى
الصفحه ٢٨٦ : بأنواع التأكيدات ثمّ أمر نبيّه ان يخاطب أهل
الكتاب بالتّقريع على الكفر بالآيات تعريضا بامّته في ترك الحجّ
الصفحه ٢٩٤ :
فلا ينتشر في
النّاس ، والكافر مشكور وذلك أنّ معروفه للنّاس ينتشر في النّاس ولا يصعد الى
السّما
الصفحه ٣٢٩ : الاول ـ في حقيقة العلم والجهل
المشابه للعلم
١
٣
الفصل الرابع
عشر ـ في ان القرآن نزل تمامه
الصفحه ١٤ : الاخر يشاركونهم في ادراك هذه المرتبة ويمتازون عنهم
بإدراك المراتب الاخر ، والاشارة عبارة عن دلالة
الصفحه ٢٧ :
الموسويّة وبقوله
له (مَثَلُهُمْ
فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ) ؛ الآية ، الى النشأة العيسويّة
الصفحه ١٣٤ : تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ) (الآيات) فقالت
اليهود : (ما
وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
الصفحه ١٦٥ :
أو بالغلّو في
الامام الحقّ بان يقول فيه ما لم يقله هو في حقّه أو في سائر الحقوق الإلهيّة
والخلقيّة
الصفحه ٢٠٠ :
على النّفوس المقتضية لمخالفة الرّحمن في الأعمال ولا سيّما الأعمال الموافقة
للنّفوس كإتيان النّساء حتّى
الصفحه ٢٧١ :
(الْحَكِيمُ) في علمه وعمله وهو عطف في معنى التّعليل يعنى انّ الإله
ينبغي ان يكون عزيزا وحكيما حتّى
الصفحه ٧٣ : تصرّف ربّ النوع الانسانىّ ومسخرّة له ، وقد أشير في الاخبار الى ذلك وانّ آدم
صار مسجودا لكون علىّ
الصفحه ١٠٩ : واجازة لكنّ الإنسان في
تلك المرتبة بتلك النّسبة ولد لغية ومنفىّ النّسبة كما انّه بحسب التّكوين في
مرتبته
الصفحه ١٨٨ : كان مناقضا لقوله (يَشْرِي نَفْسَهُ) ، ونزول هذه الآية في علىّ (ع) وبيتوتته على فراش النّبىّ (ص)
ليلة
الصفحه ١٩٥ :
لرسالة العبد فيها
من الله الى الخلق وفيها يرى العبد ويسمع من الملائكة يقظة ونوما ويسمّى ما به