الصفحه ٦٦ : من مثله ودعاء الشّهداء
من دون الله بالفعل الّذى يكنّى به عن الكلّ ايجازا وحذرا من التّكرار والحذف
الصفحه ٧٣ : له الى سمائهم ، والمأمور بسجدة آدم من حيث مقام الآدميّة وان كان هذا
النّوع من الملائكة لكنّ المأمور
الصفحه ١٢٤ :
بعباد الله (وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ مِنْ أَحَدٍ) وما المتعلّمون بضارّين بما يفرّقون به بين المر
الصفحه ٢٣٨ :
وشاهديه ، وقد ذكر
في الاخبار طريق الفرار من الرّبوا وما تداولوه من المبايعة على شيء وجعل الرّبح
الصفحه ٢٤٩ :
الوجوه غير ظاهر
المرام ليس من دأب الحكيم ليس في محلّه ؛ لانّ المعنى ان كان من جنس المحسوسات
وممّا
الصفحه ٢٥٠ :
أو خبر لمحذوف (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ كَذَّبُوا بِآياتِنا) بالرّسل وأوصيائهم وسائر الآيات
الصفحه ٢٧٥ :
بفرقة منهما (ذلِكَ) المذكور من عدم الأداء (بِأَنَّهُمْ
قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي) حقّ
الصفحه ٣١٥ :
بالنّاس نعيم بن
مسعود على ما نقل من حكايته أو ركب من عبد القيس على ما قيل انّه لقى أبا سفيان
بعد
الصفحه ٣١٨ : إسرائيل وهي ان يقرب (ع) بقربان فيقوم النّبىّ (ص) فيدعوا
فيأتي نار من السّماء فتحيل القربان الى طبعها
الصفحه ٧ : الصّفات ، وامّا العلم بالرذائل والخصائل بنحو
الكليّة منفكا عن شهودها بنحو الجزئيّة فانّه من الجهالات ولم
الصفحه ١٠ :
عليه البهيميّة
بمراتبها أو السبعيّة بمراتبها أو الشّيطنة بمراتبها أو الحالة الحاصلة من تركيبها
الصفحه ٤٧ : تشكّوا
فتكفروا ، والمراد منه هاهنا معناه الحقيقىّ ، أو الشكّ والضّمير المجرور راجع الى
الكتاب أو الى آلم
الصفحه ٤٨ : المقصود ، أو غير مصاحبة سواء عدّى الى المفعول الثّانى بنفسه أو
باللّام أو بلفظ الى ، وسواء كانت الهداية من
الصفحه ٨٨ :
بنيابة الأموات
فقد اشتهر العمل به ونيابة الحجّ من حىّ عاجز أو قادر أو ميّت كثر الاخبار بها
وأجمعوا
الصفحه ١٣٥ : تعلمون
ذلك وتريدون (أَنْ
تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ) وتحاجّوه عالمين عامدين (كَما
سُئِلَ مُوسى مِنْ قَبْلُ