الصفحه ١٧٨ :
(الى آخرها) اى
فلا تأتوها من ظهورها وأتوا (الْبُيُوتَ
مِنْ أَبْوابِها) كان الظّاهر ان يقول
الصفحه ١٩١ :
والطّغيان والمخالفة
(لِمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِ) من بيانيّة والظرف مستقرّ حال من ما أو
الصفحه ٢١٣ :
وَيَبْصُطُ) انّ الله لا غيره في مظاهر خلفائه يقبض القرض ويبسط الجزاء
(أَلَمْ
تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي
الصفحه ٣٠٠ : ءة
وهو أيضا تقوى وإنفاق من القوّة الغضبيّة وإمضائها فانّها لا تقف في مقام مكافاة
المسيء على حدّ وهذه
الصفحه ٢٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اتّفق أصحابنا
الاماميّة رضوان الله عليهم انّه من القرآن وانّه
الصفحه ٦٥ :
بمعنى البقيّة
والقطعة من الشيء ، وقد مضى في اوّل الفاتحة تفصيل لبيان السّورة (مِنْ مِثْلِهِ) من
الصفحه ١٠٥ :
الخطاب عنهم بعد
ما وبّخهم الى المؤمنين فقال (أَفَتَطْمَعُونَ) بعد ما سمعتم من أحوال أسلافهم
الصفحه ١٣١ : للكلّ ، وما يجرى فيه النّسخ
الجزئىّ من الآيات فهو لا يعدّ من النّاسخ والمنسوخ بل يعدّ من المتشابهات
الصفحه ١٦٨ : الجاني الّذى عفى له (فَمَنْ) قبل (أَخِيهِ) الّذى هو ولىّ الدّم أو من دم أخيه المقتول وأدّاه بلفظ
الأخوّة
الصفحه ١٩٥ :
لرسالة العبد فيها
من الله الى الخلق وفيها يرى العبد ويسمع من الملائكة يقظة ونوما ويسمّى ما به
الصفحه ٢١٨ :
اى الّذين كانوا
موجودين من بعد مجيئهم أو من بعد وفاتهم فيكون تعريضا بالاختلاف والقتال الواقع في
الصفحه ٢٩٦ : مواطن عديدة حتّى تقوّيهم فلا يخافوا من الكفّار ولا يولّوهم الأدبار
خوفا منهم إذ خرجت بالغداة (مِنْ
الصفحه ٢٩٧ :
الغير والاستمداد
من الغير (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) تتّصفون بمقام الشّكر أو تشكرون نعمة نصرته لكم
الصفحه ١٤ : من
القران الّا الخواصّ الّذين توجّهوا الى الاخرة واشتغلوا بأنفسهم فتذكّروا النّشأة
الاخرى من النّشأة
الصفحه ٦٤ :
من الحمل على أحسن
الوجوه الحمل على ما هو أحسن الوجوه بحسب مقام البيان لا الحمل على أحسن الوجوه