الصفحه ١٢٩ : يدخل في باب الهدى ولم يأخذ علمه من
أهله الّذين أمر الله العباد بالأخذ منهم ، فصار حريصا على الصّوم
الصفحه ١٤١ : وكلّ نار عظيمة في مهواتها ، والمكان الشّديد
الحرّ وجحم من باب منع بمعنى أوقد ، ومن باب كرم وفرح بمعنى
الصفحه ١٦٥ :
أو بالغلّو في
الامام الحقّ بان يقول فيه ما لم يقله هو في حقّه أو في سائر الحقوق الإلهيّة
والخلقيّة
الصفحه ٢٤٢ :
يكتمها فانّه آثم
قلبه (وَاللهُ
بِما تَعْمَلُونَ) من أداء الامانة والخيانة فيها وأداء الشّهادة
الصفحه ٢٣٦ : والاخبار بالمغيبات والآتيات منهم ، وعن
الباقر (ع) في بيان ما ذكر انّه ليس من يوم ولا ليلة الّا وجميع الجنّ
الصفحه ٢ :
هؤلاء ائمّتى
وشفعائي ليوم فقري وفاقتي ، بهم اتوسّل إلى الله وبهم أرجو نجاتي يوم ميعادي ،
وانّ
الصفحه ٣٢ : الصّدقات الواجبة أو المستحبّة (وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ وَلا تُسْرِفُوا) ، ومثل قوله تعالى في
الصفحه ٨٨ :
واتباعهم الى يوم القيامة الّذين عاندوا الائمّة وشيعتهم فضلا عن الاذن منهم في
كتابة الكتاب والفتيا في
الصفحه ٩١ : عدلا ثمّ خالفه الى غيره وانّه اشدّ حسرة
يوم القيامة فعلى هذا فالأخبار الدّالّة على عموم وجوبهما امّا
الصفحه ١٢٣ : السّماء فجاءت ذات يوم امرأة حسناء لمهمّ لها عندهما فوقعت في قلوبهما
فراوداها الى ان قتلا السّائل وعلّما
الصفحه ٢٠١ : مختلفة في اربعة مواضع ؛ والوجه العامّ كما مرّ
اقتضاء محبّة المخاطب والتذاذه تكرار ذكر المحبوب واقتضا
الصفحه ١٣٧ : (يَوْمَ
الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) من غير حجّة وعلم. وذكر في نزول الآية انّها نزلت في
الصفحه ١٩٠ : ، وقوله تعالى (فَوْقَهُمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ) حال منه يعنى ان كانوا في الدّنيا تحت حكمهم في بعض
الأوقات
الصفحه ٢٣٨ :
وشاهديه ، وقد ذكر
في الاخبار طريق الفرار من الرّبوا وما تداولوه من المبايعة على شيء وجعل الرّبح
الصفحه ١٠٠ : ، (وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً) اى عمل الأعمال المأخوذة عليه في بيعته على المعنى الاوّل
للايمان ، أو