الصفحه ٣٠٢ : فعل بشهدائهم يوم بدر في منازلهم في الجنّة رغبوا في ذلك فقالوا
: اللهمّ أرنا قتالا نستشهد فيه فأراهم
الصفحه ٣١٨ : في الدّنيا وفي
القبر لكن تمام الأجر بحيث لا يشذّ منه شيء يعطى يوم القيامة (فَمَنْ زُحْزِحَ) اى بوعد
الصفحه ٤٦ :
والكلام مصدر لم
يستعمل فعله لانّ كلم مجرّدا لم يستعمل في معنى التكلّم بل استعمل من باب قتل وضرب
بمعنى جرح
الصفحه ٢٣٣ : بعين الخيال ، والخيال مخطئ
في إدراكه وغير متجاوز عن الغايات الدّنيويّة ، وإذا فتح باب القلب بالولاية
الصفحه ٢٨٤ : فيه آمن من
عذاب يوم القيامة بشرط الايمان والدّاخل في الحرم آمن بالمواضعة الإلهيّة عن
المؤاخذة بجناية
الصفحه ٢١٠ : رمضان أو في ليالي السّنة
والاسم الأعظم في جميع الأسماء ، وساعة الاستجابة في ساعات يوم الجمعة (وَقُومُوا
الصفحه ٢٤٩ : يوم أو لحساب يوم (لا
رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ) تعليل لقوله تعالى : (لا
رَيْبَ
الصفحه ٢٥٦ : انّ عزّتكم تحصل منه (يَوْمَ تَجِدُ) ظرف لتودّ أو لقدير على معنى ظهور قدرته في ذلك اليوم ، أو
ليعلم ما
الصفحه ٢١١ : ء في هذا اليوم فصار صبّ الماء في يوم النّيروز سنّة ماضية
لا يعرف سببها الّا الرّاسخون في العلم ، وروى
الصفحه ٥٧ : يؤمنوا بالله واليوم الآخر نفيا لما ادّعوه من حصول الايمان في
الزّمن الماضي لكنّه عدل الى الاسميّة مطلقة
الصفحه ٣٦ : الى مالك يوم الدّين أعلام بحركة السّالك في صفات
الحقّ تعالى الى ظهور مالكيّته وفناء العبد من ذاته وهذا
الصفحه ٢٥١ : بذل فعليّات النّفس ، وبه
يحصل القرب من يوم الدّين والدّخول في سحر يوم الدّين وستر مساوي ليل الطّبع
الصفحه ١١٣ : (ص) (إِلَّا خِزْيٌ فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ) قرئ على الخطاب والغيبة باعتبار
الصفحه ١٧٧ : العلم أو في هذا العلم من
ظهره لا من بابه فانّ باب العلم بما ذكر (بِأَنْ
تَأْتُوا الْبُيُوتَ) لا اختصاص
الصفحه ٨٤ : باب قتل متعدّيا ، والخوف والحزن ضد الرّجاء والسّرور في الذّات وفي اللّوازم
والآثار.
وجواب الاشكال