الصفحه ٢١٢ : في مال الغير من دون اذن
صاحبه ، والله تعالى من كمال تلطّفه بعباده ورحمته عليهم يستقرض منهم ما أعاره
الصفحه ١٩ : .
الفصل الثالث عشر
في وقوع الزّيادة والنّقيصة والتّقديم والتّأخير والتّحريف والتّغيير في
القرآن
الّذى
الصفحه ٢٨٦ : عشرة مواطن أو ثلاثة مواطن وبصدّهم المسلمين عن البيعة
معه والطّاعة له ، ولمّا كان الخطاب في الآيتين
الصفحه ١٢ :
الفصل السّابع
في جواز تفسير آيات القرآن وأخبار المعصومين عليهالسلام والنّظر فيها
والتأمّل في
الصفحه ١٨ : الحال في القراءات المختلفة الواردة عنهم.
الفصل الثاني عشر
في جواز نزول القرآن بوجوه مختلفة في ألفاظه
الصفحه ٢٨٨ : مُسْلِمُونَ) يعنى أديموا الإسلام الى حال الموت فالنّهى وارد على القيد
لا المقيّد ولا المجموع وقرء في قراءة أهل
الصفحه ١٥٣ :
حتّى تكونوا
مرضيّين عنده ، وورد في أخبار كثيرة انّ المراد أصحاب القائم (ع) وأنّهم المفتقدون
من
الصفحه ١٥٦ : حقيقيّة بتقدير مضاف اى
في زمان سبيل الله أو مكانه ؛ نقل أنّ الآية نزلت في شهداء بدر وكانوا اربعة عشر
الصفحه ٣٥ :
جزء من اوّل كلّ
سورة والأمر بها في اوّل كلّ امر اشارة الى انّ الفاعل لكلّ فعل وخصوصا عند تلاوة
الصفحه ٢١٦ : ) اى بترخيصه وإمداده فانّ الاذن في أمثال المقام ليس معناه
التّرخيص فقط (وَاللهُ
مَعَ الصَّابِرِينَ) قد
الصفحه ٢٢٩ : في ابتغاء العقل وينفقون (أَمْوالَهُمْ) الحقيقيّة الّتى هي قواهم (فِي
سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
الصفحه ٣٨ : العالم بالأمثال اختلف الاخبار في تفسير فواتح
السّور وما ورد في تفسيرها صريحا أو تلويحا تبلغ اثنى عشر وجها
الصفحه ١٠٣ : ويستخرجوا ما هناك
فانّه عشرة آلاف ألف دينار ليردّوا على كلّ من دفع في ثمن هذه البقرة ما دفع لتعود
أحوالهم
الصفحه ٢٤٤ : صلوتهم الّا في بقاع من الأرض معلومة اخترتها لهم وان
بعدت وقد جعلت الأرض كلّها لامّتك مسجدا وطهورا ؛ فهذه
الصفحه ١٦ : انّ علم القرآن بتمام مراتبه منحصر في محمّد صلىاللهعليهوآله
وأوصيائه الاثنى عشر
وليس لغيرهم الّا