الصفحه ٣٠٩ : باستزلال الشّيطان والعفو عنهم محلّا
للّشكّ أتى في الجواب بتأكيدات فقال : انّ الّذين تولّوا منكم (يَوْمَ
الصفحه ٢١٥ : آبائهم فيهم وتفضّل الله عليهم بسبب آبائهم ولذلك كان
فيهم أنبياء كثيرون بحيث قتلوا منهم في يوم واحد الى
الصفحه ١٣٤ : تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ) (الآيات) فقالت
اليهود : (ما
وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كانُوا
الصفحه ٣٢١ : المقاصد المطلوبة للإنسان اى المقاصد النّافعة في الآخرة ، والفكر بهذا المعنى
من اجلّ العبادات وأعظم القربات
الصفحه ١٨٤ : مركبها المثالىّ وكلّ عمل يعمله الإنسان لا بدّ ان يتصوّره في
مقامه المجرّد اجمالا ويصدّق بالغاية النّافعة
الصفحه ٢٣١ :
الجنس العامّ
الشامل لكلّ فرد ، أو جواب لسؤال مقدّر كأنّه قيل : ما حال المنفق المرائى في إنفاقه
الصفحه ٢١٩ : فاعلم انّ افعال العباد الاختياريّة صادرة عنهم بعد تصوّرها
والتّصديق بغاياتها النّافعة لهم ، وبعد الميل
الصفحه ٥ :
بتركه علمه
واتّباعه الهوى وطول الأمل. ونسب الى النّبىّ (ص) انّه قال العلم علمان فعلم في
القلب
الصفحه ٢٠٤ : نافعا في
مقام بشريّته أو غير نافع ، وسواء عدّ نعمة أو نقمة نعم من الله تعالى عليه فتوفير
الأموال وتصحيح
الصفحه ٥٤ : وكفر
بالشيّطان وإذا أطلق في الآيات والاخبار كان المراد الكفر بالله ؛ والكفر بالله
ينقسم الى كفر الوجوب
الصفحه ١٤٥ : فيها في يوم واحد فواكه ربيعيّة وصيفيّة
وخريفيّة وشتائيّة وعن الصّادق (ع) يعنى من ثمرات القلوب اى حبّهم
الصفحه ٢٥٩ : القرعة وكانوا سبعة وعشرين فانطلقوا الى نهر
فألقوا فيه أقلامهم فطفى قلم زكريّا ورسبت أقلامهم فتكفّلها
الصفحه ٢٢٤ : البيعة في ذلك اليوم في
ثلاثة مواطن وورد في عشرة مواطن للتّأكيد
الصفحه ٢٥٣ : في بنى
إسرائيل الّذين قتلوا ثلاثة وأربعين نبيّا من اوّل النّهار في ساعة واحدة فقام
مائة رجل واثنا عشر
الصفحه ٢٥٠ : نزل بقريش يوم بدر وأسلموا قبل ان ينزل
بكم ما نزل بهم فقد عرفتم انّى نبىّ مرسل تجدون ذلك في كتابكم