الصفحه ٨٧ : تستبدلوا فانّ الاشتراء في أمثال المقام يستعمل
بمعنى مطلق الاستبدال والمراد بالثّمن القليل الاعراض
الصفحه ١٠٥ : الموافقين لهم في الشّؤن (أَنْ يُؤْمِنُوا) اى هؤلاء الموجودون المشابهون لهم (لَكُمْ وَقَدْ كانَ
فَرِيقٌ
الصفحه ١٢٤ : انتساب الأفعال الى المذكورين استقلالهم بها واستبدادهم
فيها رفع ذلك التّوهّم بانّ هذه ابتلاءات من الله على
الصفحه ١٤٠ : ومالكه (ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) اى السّماوات والأرض وما فيهما فلا يكون شيء فيهما ولدا له
وعلى
الصفحه ١٧١ : هو لعلّكم تتّقون وهو غير
جائز لضعفه في العمل (فَمَنْ
كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً) يعنى في تلك الايّام
الصفحه ٢٦١ :
ما في ضميرك نحوا
من الافهام الّا إفهام رمزا وفي حال من الأحوال الّا رامزا أو رامزين وانّما حبس
الصفحه ٧ : الأخذ في دار العلم أو غلب على مقتضاه مقتضى النّفس لم
يكن علما وصار منفكّا عن العمل أو عن كون العمل قائما
الصفحه ٨٢ :
مِمَّا كانا فِيهِ) من الجنّة الّتى كانا فيها ، أو من مقامهما الّذى كانا فيه
(وَقُلْنَا) لآدم (ع) وحوّا
الصفحه ١٣٦ : يتأتّى لكم العفو والصّفح (وَآتُوا
الزَّكاةَ) قد مضى في اوّل السّورة بيان اقامة الصّلوة وإيتاء الزّكاة
الصفحه ٢٥٨ :
وان كان نفي الحبّ
اعمّ من البغض فانّه يستعمل في أمثال المقام في أحد فرديه ووضع الظّاهر موضع
المضمر
الصفحه ٢٩٧ : قوله إذ
غدوت يعنى انّ الله كان سميعا إذ تقول (لِلْمُؤْمِنِينَ
أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ) في مقام الاستدلال
الصفحه ٣١٥ : ) حيث امتثلوا امره مع ما بهم من الجراح (وَاللهُ ذُو فَضْلٍ
عَظِيمٍ) فيتفضّل عليهم في الآخرة بما لا حدّ
الصفحه ٢١ :
ان يقال جميع
القرآن نزل فيهم ، ولمّا كان القرآن مفصّلا يكون بعض آياته فيهم وفي محبّيهم
وبعضها في
الصفحه ٤٧ : هاهنا.
(لا
رَيْبَ فِيهِ) لا لنفى الجنس أو لنفى الفرد الشّائع على اختلاف القراءتين
والرّيب والرّيبة
الصفحه ٦٢ : على الّذى استوقد كما قيل (فِيهِ
ظُلُماتٌ) ظلمة اللّيل وظلمة تتابع المطر وظلمه تراكم السّحاب.
تحقيق