الصفحه ١٥٤ :
ينميكم في ذاتكم وصفاتكم أو يحملكم على تأدية زكوة أموالكم وأبدانكم ، أو يصلحكم
ويجعلكم متنعّمين أو يعطشكم
الصفحه ١٦٤ :
أو مثل القائلين
أو آبائهم في عدم تفطّن المعنى من كلمات الغير كمثل بها ثمّ الّذى ينعق بالبهائم
الصفحه ٢٦٣ : كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ) اى في هذا الطّين أو في المخلوق من الطّين أو مماثل هيئة
الطّير على ان
الصفحه ٢٧٣ : الضّالّ إذا أراد إضلال الغير اشتدّ ضلال نفسه فهو
بإضلال الغير يضلّ نفسه (وَما
يَشْعُرُونَ) انّهم في إضلال
الصفحه ٣٤ :
شيخة بحسب
نورانيّته أدمنا أو اذهب بنا على الطّريق ، وبهذه الاعتبارات اختلفت الاخبار في
تفسير
الصفحه ١٠٨ : المستلزم لدخول النّار والخلود فيها هو الأثر الحاصل
في النّفس من فعل السّيّئة لا الحركات والأفعال الغير
الصفحه ١٣٨ : يفتح وهو محلّ السّجود وهو غاية الخضوع فتمام الأرض مسجد
بهذا المعنى لأنّ جملة ما فيها ليس لها الّا
الصفحه ١٦٩ :
ولذا قطعه عن
سابقه ، وعامل إذا فعل الشّرط كما هو قول المحقّقين في جميع موارد إذا لا كتب كما
قيل
الصفحه ٢٠٨ : تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا) اى في مكان خال أو مواعدة مكان خال ، أو هو بنفسه مفعول
مطلق نوعىّ من غير لفظ الفعل فانّ
الصفحه ٢٠٩ :
حقّ العبارة ان
يقول حقّا عليكم ترغيبا لهم في التّمتيع ، أو المقصود انّه حقّ على المحسنين منكم
الصفحه ٢١٧ : كمال قدرته وحكمته وانّه لا ينظر
في عطائه الى شرف وحسب ونسب المبنيّة بآياته التّدوينيّة (نَتْلُوها) من
الصفحه ٢٧٢ : بدل أو خبر والإتيان به وبأداتى التّنبيه للاشعار
بانّهم من حمقهم وبلادتهم لا يتنبّهون بدون التأكيد في
الصفحه ٢٨١ : بقوله في حقّ
خليفته (بَعْدَ
إِيمانِهِمْ) ايمانا عامّا بالبيعة العامّة أو ايمانا خاصّا بالبيعة
الخاصّة
الصفحه ١٥ :
والاشتباه اليه
والّذى اشتبه دلالته على مقصوده بدلالته على غير مقصوده وأشير الى كلّ في الاخبار
الصفحه ٦٩ : الّذين
بايعوا مع محمّد (ص) ثمّ نقضوا عهدهم الّذى عاهدوه بإطاعته في جميع أوامره
ونواهيه.
بيان قطع ما امر