الصفحه ٩ : كان
القران بنقوشه وألفاظه ظهورا للحقّ الاوّل تعالى بأسمائه وصفاته في كلامه وخطابه
رأفة بعباده وعليهم
الصفحه ١٠ : بمبادى الأفعال وكيفيّة صدق القرآن على مكتوب البنان
لكنّها لا تصدق في نفس الأمر وعند من ينظر الى مبادئ
الصفحه ٦٤ : هاماتكم ، ولا شديدة النتن فتعطبكم ، ولا شديدة اللين كالماء فتغرقكم ، ولا
شديدة الصّلابة فتمتنع عليكم في
الصفحه ٦٨ : كونها موصولة
وموصوفة بحذف صدر الصّلة وصدر الصّفة واستفهاميّة (فَما
فَوْقَها) في الحقارة أو في الجثّة
الصفحه ١٠٤ :
والتّوانى في
الامتثال والتّدانى من ترك الامتثال (فَادَّارَأْتُمْ
فِيها) تخاصمتم فانّ المخاصمة
الصفحه ١٢١ :
فحملتهم حتّى وردت بهم مدائن كسرى ثمّ رجع فبات في فارس فقال بعضهم لبعض : هل
رأيتم ملكا أعظم من هذا أو سمعتم
الصفحه ١٦٨ : للاشعار بانّ العفو يقتضي ويقتضيه التّعاطف فالمناسب في المقام اللّفظ
الّذي يقتضي ويقتضيه التعاطف (شَيْ
الصفحه ١٩١ :
والطّغيان والمخالفة
(لِمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِ) من بيانيّة والظرف مستقرّ حال من ما أو
الصفحه ١٩٨ :
اعلم انّ نفس
الإنسان قبل ان تستكمل وتتمكّن في شيء من السّعادة والشّقاوة قابلة محضة تتأثّر من
كلّ ما
الصفحه ٢٠٦ : يقتضيه شأن أمثالها ، ظاهر الآية وجوب
الإرضاع على الامّهات كنّ في بيوت الآباء اوّلا ، ووجوب الإنفاق على
الصفحه ٢٢٢ : العامّة ومعنى ينتزع
ذلك الظّهور منه وهو صورة المعلوم الّتى حصلت عند العالم هذا في العلوم الحصوليّة
وامّا
الصفحه ٢٧٩ : الشَّاهِدِينَ)
عن الصّادق (ع)
قال لهم في الذّرّ : (أَقْرَرْتُمْ
وَأَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي) اى عهدي
الصفحه ٢٣ : الله بالوحي في قلب النّبىّ (ص) بها ، وسميّت امّ الكتاب
لكونها بحقيقتها الّتى هي المشيّة أصلا وعمادا
الصفحه ٧٢ : وجمع الضمير لكون
السّماء جنسا في معنى الجمع أو لرعاية الخبر (١) (سَبْعَ
سَماواتٍ) تحقيق عدد السّماوات
الصفحه ١٣٠ :
فهم جمعوا سواقط
خيالات النّاس ولذا استعمل فيه القمش الّذى هو جمع القماش الّتى هي ما سقط على وجه