الصفحه ٢٦٢ :
القيام في العبادة
أو ادعى أو اسكتي (لِرَبِّكِ
وَاسْجُدِي) اخضعى أو انحنى (وَارْكَعِي) صلّى أو كبّى
الصفحه ٢٨٧ : وخدعتهم للمؤمنين نبّه
المؤمنين حتّى لا يغترّوا بهم وبأقوالهم المموّهة قيل : نزلت في نفر من الأوس
والخزرج
الصفحه ٢٩٨ : علىّ (ع) ففكّر في عداوة قومه له فيما فضّله الله به
عليهم في جميع خصاله وحسدهم له عليها ضاق عن ذلك فأخبر
الصفحه ٣٢٠ : كانت وبالا وعصيانا ، وان كانت من قبيل
المباحات ؛ فان لم تزد في الانانيّة بقيت على إباحتها ، وان زادتها
الصفحه ٣٢٤ :
الدّعوة الباطنة
صار متذكّرا لله على كلّ حال ومتفكّرا في خلق نفسه وفي الفانيات من الأرض والارضىّ
الصفحه ٩٢ : )
(وَإِنَّها) اىّ الصّلوة كما يستنبط من الأخبار وقيل : الاستعانة بهما
، وما في تفسير الامام (ع) من قوله انّ هذه
الصفحه ٩٩ :
لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ) يعنى قال اسلافكم في التّيه لن نصبر على المنّ والسّلوى
ولا بدّ
الصفحه ١٥٧ :
قال الله تعالى :
وما يعلم تأويله الّا الله والرّاسخون في العلم (الَّذِينَ
إِذا أَصابَتْهُمْ
الصفحه ٢٤٣ :
هي كالاموال
الحاصلة بالحركات المعاشيّة واستعمال الكسب في جانب الخير للاشعار بانّ الإنسان
لمّا كانت
الصفحه ٢٥٧ :
الحقّة في أيدي
المبطلين المتشبّهين بالمحقّين فانّ المبايعين لهؤلاء المبطلين كانت لهم محبّة
صادقة
الصفحه ٣١٩ :
منقطعة عمّا قبلها
، أو جواب لسؤال مقدّر كأنّه قيل : ما لنا يرد علينا البلايا في أموالنا وأنفسنا
الصفحه ٦ :
العقلانيّة قويت
الوجهة الربّانيّة وضعفت الوجهة الجهلانيّة والانانيّة ، وكلّما ازدادت الجهالات
في
الصفحه ٣٣ :
الجسمانيّة
واعلائهما الى مرتبة الآلهة في اعتقاد النّبوّة والامامة ، والتوّسط بين
الجسمانيّة
الصفحه ٣٧ :
فِيهِ إِلَى اللهِ) فانّها نزلت في حجّة الوداع بمنى كذا في المجمع
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٦١ : الإسلام
أو الايمان ، أو من قبيل عطف الجمع اى ما ربحوا ما صاروا مهتدين الى طريق النّجاة (مَثَلُهُمْ) في