الصفحه ١٧٦ : الله وجعله
في المضاجعة من المؤانسة والسّكون إليهنّ وفراغ القلب باستفراغ الشّهوة ، أو ما
كتب الله لكم من
الصفحه ١٩٧ :
الى الدّنيا بوجه
والى الآخرة بوجه ولكن يستفاد من كلّ ما ورد في امر الدّنيا وتحصيلها وحفظها انّ
الصفحه ٢٠٢ :
(وَبُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ بِرَدِّهِنَ) بإرجاعهنّ الى النّكاح من غير عقد كما بيّن لنا (فِي ذلِكَ
الصفحه ٢٦٩ : تَكُنْ مِنَ
الْمُمْتَرِينَ) في توحيد الله بسبب قولهم انّه ثالث ثلاثة ، ولا في رسالتك
بانكارهم رسالتك
الصفحه ٢٨٠ : آخرته (فَلَنْ
يُقْبَلَ مِنْهُ) ابتغاؤه وجهده (وَهُوَ
فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ) حيث أنفق بضاعته
الصفحه ٢٨٥ : من اوّل استقراره في
الرّحم قد استفاد ضعيفا من كلّ من القوى النّباتيّة الّتى لنفس الامّ وانّه من
اوّل
الصفحه ٣١٣ :
ليس فيه الّا
المغلوبيّة والهلكة ، أو لفظة لو ليست للنّفى في الماضي انّما هو للشّرط في
المستقبل
الصفحه ٣٢٥ : إضافات حقيقيّة اشراقيّة يعبّر عنها
بالأنهار وكلّ مرتبة من العاليات محلّ لظهور إضافاته فيها وبروزها منها
الصفحه ٢٥ : آية من كلّ سورة ذكر التسميّة في
اوّلها وانّه يجب الجهر به فيما يجهر به من الصّلوات ولا يجوز تركه في
الصفحه ٢٦ :
بسم الله ينبّه
على الثّانى واسم الشيء علامته وكلّ لفظ وضع لجوهر أو عرض من غير اعتبار نسبة فيه
الصفحه ٦٠ :
نشاطهم في الاخبار بالاستهزاء كما يقتضي ان يبالغوا في تأكيد الحكم يقتضي ان
يخبروا انّ الاستهزاء بالمؤمنين
الصفحه ١٤٨ : الأنبياء تفصيلا (مِنْ رَبِّهِمْ لا
نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) أضيف بين الى أحد لوقوعه في سياق
الصفحه ١٦٧ :
ذلك الأمر وابنه (وَالسَّائِلِينَ) الّذين يتعفّفون عن السّؤال صريحا ويسألون في ضمن إظهار
الحال كناية
الصفحه ١٩٣ :
الذّميمة
ولتحقيرهم حتّى يكون أبلغ في الزّجر والرّدع (حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ) قد مضى قبيل هذا انّ
الصفحه ٢١٣ :
وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ) فانّ معناه هو يقبل التّوبة في مظاهر خلفائه فيكون معنى (وَاللهُ يَقْبِضُ