الصفحه ١٤ : الاخر يشاركونهم في ادراك هذه المرتبة ويمتازون عنهم
بإدراك المراتب الاخر ، والاشارة عبارة عن دلالة
الصفحه ٢٧ :
الموسويّة وبقوله
له (مَثَلُهُمْ
فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ) ؛ الآية ، الى النشأة العيسويّة
الصفحه ٢٠٠ :
على النّفوس المقتضية لمخالفة الرّحمن في الأعمال ولا سيّما الأعمال الموافقة
للنّفوس كإتيان النّساء حتّى
الصفحه ٢٧١ :
(الْحَكِيمُ) في علمه وعمله وهو عطف في معنى التّعليل يعنى انّ الإله
ينبغي ان يكون عزيزا وحكيما حتّى
الصفحه ٧٣ : تصرّف ربّ النوع الانسانىّ ومسخرّة له ، وقد أشير في الاخبار الى ذلك وانّ آدم
صار مسجودا لكون علىّ
الصفحه ١٠٩ : واجازة لكنّ الإنسان في
تلك المرتبة بتلك النّسبة ولد لغية ومنفىّ النّسبة كما انّه بحسب التّكوين في
مرتبته
الصفحه ١٨٨ : كان مناقضا لقوله (يَشْرِي نَفْسَهُ) ، ونزول هذه الآية في علىّ (ع) وبيتوتته على فراش النّبىّ (ص)
ليلة
الصفحه ١٩٥ :
لرسالة العبد فيها
من الله الى الخلق وفيها يرى العبد ويسمع من الملائكة يقظة ونوما ويسمّى ما به
الصفحه ٧١ : لما ذكر انّه في أهل الخير حيوة على الحيوة.
تحقيق خلق جميع
الأشياء حتى السّموم وذوات السّموم لنفع
الصفحه ١٩٤ :
تحقيق مراتب كمال
الإنسان
اعلم انّ الإنسان
قبل هبوط آدم (ع) في العالم الصّغير وبعث الرّسول
الصفحه ٢٢١ :
المعنى (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) ابتداء كلام منقطع عمّا قبله لابداء توحيده في معبوديّته
أو في
الصفحه ٢٨٢ :
الافتعال إذا لم
يفد المطاوعة يدلّ على المبالغة وعلى هذا فلا حاجة الى التّكليف في توجيه صحّة
الصفحه ٤٩ : من الرّذائل وتحلّى بالخصائل تمثّل امامه ودخل بيت قلبه
وحينئذ يشاهد في وجوده فاعلا الهيّا وفاعلا
الصفحه ٧٦ :
غير متجاوز عنها
لا يعرفون من اطلاق الاسم سوى اللّفظ والنّقش لغفلتهم عن حصول مفهوم من المسمّى في
الصفحه ٨٥ :
القائم (ع) في
العالم الصّغير عبارة عن التمثّل المذكور لانّ كلّما ذكروه في ظهور القائم (ع)
يحصل