الصفحه ١٣٩ : (وَسَعى
فِي خَرابِها) اى خراب سقوفها وجدرانها أو منع أهلها عن الرّجوع إليها
وخرابها بتعطيلها عن ذكر الله
الصفحه ٢٩٩ : من الدّهر الّذى وعاءه ومظهره يوم من
الزّمان كألف سنة في المرتبة الاولى أو كخمسين الف سنة في المراتب
الصفحه ٣٠٦ : المؤمنين (ع) انّه قال : نزلت في المنافقين إذ قالوا
للمؤمنين يوم أحد عند الهزيمة ارجعوا الى إخوانكم وارجعوا
الصفحه ٣١٧ :
علما ألجمه الله
تعالى يوم القيامة بلجام من النّار (وَلِلَّهِ
مِيراثُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) يعنى
الصفحه ١٧٥ :
من انقطع وسائله
واضطرّ في التّوسّل الى الله وليس ذلك الّا إذا خرج من انانيّته وحدوده تماما وقوله
الصفحه ٢٩١ :
مرويّين مبيضّة
وجوهكم ثمّ تلا رسول الله (ص) يوم تبيضّ وجوه الى قوله خالدون (تِلْكَ) المذكورات من
الصفحه ٢٩٣ : عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ) مشتقّ جعلىّ من المسكين وهو الّذى أسكنه الفقر من الحركة
في معاشه وهو أسوء حالا من
الصفحه ١١١ :
يتيم في حجره الا
فمن هداه وأرشده وعلّمه شريعتنا كان معنا في الرّفيق الأعلى (وَالْمَساكِينِ) جمع
الصفحه ٢٩٢ : الله
يحصل له كلّ يوم درجة من الايمان غير ما في السّابق أتى بالايمان أيضا مضارعا
دالّا على التجدّد ، وما
الصفحه ٢٣٠ :
مقدّر كأنّه قيل :
ما يفعل من لا يقدر على ترك المنّ والأذى في إنفاقه؟ ـ فقال : قول معروف يعنى ما
لا
الصفحه ٢٧٠ : مكانه لازاله بها ، فلا تباهلوا فتهلكوا
ولا يبقى على وجه الأرض نصرانىّ الى يوم القيامة ، فقالوا : يا أبا
الصفحه ٣٢٣ :
التّقصير في الاعداد لا لمحض التعبّد كما قاله مفسّروا العامّة (وَلا تُخْزِنا يَوْمَ
الْقِيامَةِ) لا تفضحنا
الصفحه ١٢٢ :
الّذى خفي سببيّته
أو تأثير تلك الأرواح وآثارها في عالم الطّبع بحيث خفي مدركها ثمّ أطلق على كلّ
علم
الصفحه ١٧٤ : على عباده كلّ يوم في شأن جديد والى هذه القربات
أشار بعض المطايبين لقوله :
بيزارم از آن
كهنه
الصفحه ٢٣٩ : التّقوى عن
المداقّة في المحاسبة والتعنيف في المطالبة خوفا من مداقّة الله في المحاسبة يوم
يكون النّاس اشدّ