الصفحه ١٠ : المنيعة التي تلاحظها في مثل حديث شيخنا ابن قولويه
القمّي باسناده إلي رسول الله صلى الله عليه وآله أنّه قال
الصفحه ٤٦٨ : كحديث ابن عبّاس المروي من طريق
الفريقين.
قال : خرج أعرابي من بني سليم يدور في
البرية ، فصاد ضبّاً
الصفحه ٦٠ : ء ويقضيه في علمه قبل أن
يخلقه ، وقبل أن يُفضيه إلى الملائكة فذلك ياحمران علم موقوف عنده ، إليه في
المشيئة
الصفحه ١٣٣ : المَثَل رسول الله
صلى الله عليه وآله في شأن نزول قوله تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا
الصفحه ١٦٨ : لثبوتهم وثباتهم في أمر الله ،
وعدم ضعفهم فيه ، وعدم استكانتهم في الامتثال ، ما ذكره أديب عصره ابن دأب في
الصفحه ٥٨٥ : (٢)
____________________________________
(١) ـ في نسخة التهذيب : «بخع» بالباء
ثمّ الخاء.
البخوع : هو الإقرار والخضوع ، يقال :
بخع بالحقّ أي أقرّ
الصفحه ٢٠١ : عبد
الملك بن مروان سنة من السنين ، وكان قد حجّ في تلك السنة محمّد بن علي الباقر
وإبنه جعفر بن محمّد
الصفحه ٣٦١ :
وَالْمُقَصِّرُ فى
حَقِّكُمْ زاهِقٌ (١)
____________________________________
(١) ـ التقصير في
الصفحه ٤٤٣ : عليه السلام : ويحك يا
قتادة إنّ الله عزّ وجلّ خلق خلقاً من خلقه فجعلهم حججاً على خلقه ، فهم أوتاد في
الصفحه ١٥٦ : عليه وآله فيه إسم أبي واس بعلي واسم إبنيّ واسم الأوصياء من ولدي ،
وأعطانيه أبي ليبشّرني بذلك.
قال
الصفحه ٢٠٠ : سفره إلى الشام ننقله بتفصيله لجزيل فائدته :
ذكر السيّد ابن طاووس رحمه الله في كتاب
أمان الأخطار
الصفحه ٢٦٢ : » (٣).
ب ـ حديث الخثعمي الذي ورد فيه : «علمت
ذلك من كتاب الله عزّ وجلّ» (٤).
ج ـ حديث ابن هذّاب الذي ورد فيه
الصفحه ٣٤٢ : أركانه وحفظه
من أن يقع فيه زيغ وإنحراف ، والمواظبة عليه ، والتشمير لأدائه من غير فتور ولا
توانٍ
الصفحه ٤٠١ : يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ) (١)
ثمّ قال لي : «ما الفتنة؟ قلت : جعلت فداك الذي عندنا الفتنة في
الصفحه ٤١٢ : والفناء.
والهلاك المعنوي هي الهلاكة الأبدية ، التي
هي الخلود في النار (١).
أي أنّ من كان عدوّاً لكم