الصفحه ١٤١ : .
ثمّ قال للملائكة : هؤلاء حملة ديني
وعلمي ، واُمنائي في خلقي ، وهم المسؤولون.
ثمّ قال لبني آدم
الصفحه ١٥٠ : يستفاد من كتب اللغة (١).
والسِرّ : جمعه أسرار ، هو في اللغة
بمعنى ما يُكتم ، ومنه (هذا من سرّ آل محمّد
الصفحه ١٥٢ : يحمل الشي.
وكتاب الله هو القرآن الكريم.
وفسّر حامل كتاب الله بمن يكون عنده جميع
القرآن ، الذي فيه
الصفحه ١٦٩ : نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا
أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا
الصفحه ١٧٨ :
الضمير العائد إلى الله تعالى في قوله عباده لمزيد الاختصاص والتشريف.
والمكرمين : بالتخفيف وفي نسخة
الصفحه ١٨٥ : .
وكلّ ما في الذكر الحكيم والكتاب الكريم
والكلام القديم من آية تذكر فيها العين والوجه واليد والجنب
الصفحه ٢٠٩ : ينظرون إليه ما يصنع ، فلمّا صار في أعلاه استقبل بوجهه المدينة وجسده ،
ثمّ وضع إصبعيه في اُذنيه ثمّ نادى
الصفحه ٢١١ : الله في أرضه والمنتقم من
أعدائه ، فلا تطلب أثراً بعد عين يا أحمد بن إسحاق» (١).
وهذه الآية الشريفة
الصفحه ٢١٣ : ء ،
يأتي في اللغة بمعنى : الطائفة والجماعة والجُند ، وأكثر استعماله في المعنى
الأخير.
وبهذا المعنى الأخير
الصفحه ٢١٩ : بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ
وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا)
(١) المفسّر بهم عليهم
السلام وبولايتهم في أحاديث
الصفحه ٢٢١ : .
____________________________________
(١) ـ البُرْهان بضمّ الباء وسكون الراء
هي الحجّة والبيان كما في اللغة.
والبرهان هو الشاهد بالحقّ (١)
، وبرهانكم
الصفحه ٢٢٥ : العمدة في كلّ عمل هو هذا
الاعتقاد الإسلامي الصحيح ، وبدونه لا يُقبل دين ولا يرفع عملٌ ولا ينفع شيء.
قال
الصفحه ٢٣٤ : وإمامتهم.
وقد تصدّى العلاّمة الحلّي قدس سره
إحصاء الأدلّة العقلية على إمامة أمير المؤمنين عليه السلام في
الصفحه ٢٤٨ : .
وأهل البيت عليهم السلام هم الذين
اصطفاهم الله تعالى واجتباهم واختارهم على العالمين.
وقد تقدّم في
الصفحه ٢٦٤ :
وَاخْتارَكُمْ
لِسِرِّهِ (١)
____________________________________
(١) ـ السرّ في اللغة بمعنى