الصفحه ٥١٤ :
لائِذٌ عائِذٌ
بِقُبُورِكُمْ (١)
____________________________________
(١) ـ هكذا في الفقيه
الصفحه ٥٤٤ : وبنو
اُميّة وبنو العبّاس وحزبهم أي أتباعهم والجِبْت في الأصل هو كلّ معبود سوى الله
تعالى كنّي به عن
الصفحه ٥٤٩ : الولي.
ولا وجه لذلك إلاّ تخصّصهم بصاحب
الشريفة صلوات الله عليه وعلى آله في النسب ، وتقدّمهم لديه في
الصفحه ٥٧٧ : صلى الله عليه وآله يقدر على هذه المنازل؟
قال : فقال : إنّ سليمان بن داود قال
للهدهد حين فقده وشكّ في
الصفحه ٥٨٠ : أعلم
ورسوله ووليّه.
قال : كنّا في الجزيرة السابعة من الصين
أخطب كما رأتني ، إنّ الله تبارك وتعالى
الصفحه ٥٩٥ : والهوان ضدّ العزّة.
فكلمة ذَلَّ بمعنى انقاد ولانَ وسَهُل ،
كما في قوله تعالى : (وَذُلِّلَتْ
قُطُوفُهَا
الصفحه ٦٠٩ : إصابة
الحقّ (١). ويكون في الاُمور
الدنيوية والاُخروية (٢).
وهي الاستقامة في طريق الحقّ ، مع تصلّب فيه
الصفحه ٦٢٦ : وبيان لهذه الفقرات الثلاثة
المتقدّمة خطبة الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام حيث جاء فيها
الصفحه ٦٢٩ : (٢)
____________________________________
(١) ـ هذه هي التفدية الخامسة والأخيرة
في هذه الزيارة المباركة لأنفس خلق الله تعالى صلوات الله وسلامه عليهم
الصفحه ٦٨٣ : / ٣٣ ، ٦٤٦
أرواحكم في الأرواح / ٣٢ ، ٥٩٧
رشد :
الأئمّة الراشدون الهادون
الصفحه ٢٢ : وعظمة أوليائه ، والوقار عبارة عن اطمئنان البدن.
(٢) المقاربة بين
الخطوات في المشي أمّا لحصول حالة
الصفحه ٢٦ : حارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ، وَمَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ (٣)
في اَسْفَلِ دَرْك مِنَ الْجَحيمِ ، اَشْهَدُ اَنَّ هذا
الصفحه ٥٦ : .
قال : قلت : هذا والله العلم.
قال : فنكت ساعة في الأرض ثمّ قال :
إنّه لعلم وما هو بذاك.
قال : ثمّ
الصفحه ٧٧ :
الحبّ الرديء ، فإذا صار شيعتها معها عند باب الجنّة يلقي الله في قلوبهم أن
يلتفتوا ، فإذا التفتوا يقول
الصفحه ٧٩ : لجميع النعم وهي :
(الف) : النعم الظاهرة : أي التي تكون
مرئية في السماء والأرض وما بينهما ممّا نشاهدها