الصفحه ٦٩٦ : والرسالة.................. ١٠٦
أهل البيت عليهم
السلام فقط هم عترة رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣ :
ألقيته إلى غيرك بإشارة أو كتابة أو رسالة أو إلهام أو خفيّ كلام (١).
وذكر في المرآة (٢)
: مجيء الوحي
الصفحه ٥٩١ : مملوكي اشتريته من غير حلّ
وتستعمله في غير حقّ!!!
قال : ويحك يا أعرابي فما الحيلة وكيف
نأخذ الكتاب
الصفحه ٣٩ : أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله أنّه لم يصنع ذلك بأحد من
الناس غيري ، فربما كان في بيتي يأتيني رسول
الصفحه ٢٢١ : ذلك في أحواله (٥)
، وقد مرّ شيء من ذلك في الفقرة الشريفة «والمثل الأعلى».
هذا تمام الكلمة في
الصفحه ١٣٩ : ، وشهداؤه في
أرضه» (١).
ولتوضيح النشأة الاُولى بمعنى عالم
الذرّ لا بأس ببيان ما يلي :
إنّ المستفاد من
الصفحه ٢٨٩ : الفرد ، والسبيل الأوحد إلى
الله تعالى ، وسبيل الهداية والنجاة في الدنيا والآخرة.
يستنقذون العباد من
الصفحه ٦٤٤ :
المودّة (١).
والمعنى : أنّ لكم أهل البيت المودّة
التي وجبت من الله تعالى أجراً للرسالة ، في آية المودّة
الصفحه ٢٩٠ : «المعصومون» واستوفينا بحثها في محلّها (٦).
مضافاً إلى الأحاديث المستفيضة الدالّة
على أنّ الله تعالى يسدّدهم
الصفحه ١٦١ : لاُعطينّكها من كتاب الله آية تسمّي لصلب رسول الله صلى الله
عليه وآله لا يردّها إلاّ كافر.
قال : قلت : جعلت
الصفحه ٦١ : هنيئة فرأى أنّ ذلك كبر
على من سمعه منه فقال : علمت ذلك من كتاب الله عزّ وجلّ ، إنّ الله عزّ وجلّ يقول
الصفحه ٧٩ : رهط من أصحابه ـ إلى قولهما في الحكاية ـ عن رسول
الله صلى الله عليه وآله : «وقد أحى إلىَّ ربّي ـ جلّ
الصفحه ٣٤٩ :
وَصِرْتُمْ في ذلِكَ
مِنْهُ اِلَى الرِّضا (١)
____________________________________
(١) ـ أي
الصفحه ١٥٧ : محمّد الباقر علمي والمعدن لحكمتي ،
سيهلك المرتابون في جعفر ، الرادُّ عليه كالرادّ عليّ ، حقّ القول منّي
الصفحه ٢٣ : الدُّعاةِ اِلَى اللهِ
، وَالأَدِلاّءِ عَلى مَرْضات اللهِ ،
__________________
(١) في العيون : (على
أهلِ