الصفحه ١٤١ : محمّد اُمّته في
الطين ، وهم أظلّة ، وخلقهم من الطينة التي خلق منها آدم ، وخلق الله ارواح شيعتنا
قبل
الصفحه ١٧٨ : الكريمة في
أهل البيت عليهم السلام من حيث شرافتهم بالعبادة ، ثمّ كرامتهم عند الله ، ثمّ
أدبهم أمام الله
الصفحه ٦٩ : الإمام المجتبى عليه السلام مع
الرجل الشامي كما في حديث المبرّد وابن عائشة بأنّ شاميّاً رآه راكباً فجعل
الصفحه ٢٥٣ : ما يصدر منهم اُمور ربّانية ، صادرة
بالإدارة الإلهية.
لم يفعلوا شيئاً ولا يفعلون إلاّ بعهدٍ
من الله
الصفحه ٢٤٣ : .
ولقد كرّم الله بني آدم ، وأكرم من
بينهم محمّداً وآله الطاهرين بأسمى آيات الكرامة ، وفضّلهم حتّى على
الصفحه ٤٤٠ : ») (١).
وأمّا الأحاديث الشريفة الواردة في ذلك
فهي كثيرة وفيرة نتبرّك منها بما يلي :
١ ـ حديث البرقي ، عن أمير
الصفحه ٨٧ : بعبادة يجهد فيها نفسه ولا
إمام له من الله فسعيه غير مقبول ، وهو ضالّ متحيّر والله شانىء لأعماله ، ومثله
الصفحه ٤٢٨ : : القتال كما
هو معروف.
أي من قاتلكم أهل البيت كان مشركاً
بالله تعالى ، ومطيعاً لهوى نفسه ويدخل فيه كلّ من
الصفحه ١٢٢ :
إلى الخلق وتردّداتي إليهم (٢)
، ومنه أيضاً توصيف أمير المؤمنين في زيارته الشريفة في اليوم الحادي
الصفحه ٤٥٨ : محمّد
صلى الله عليه وآله اُمّته في الظلِّ وهم أظلّة ، وخلقهم من الطينة التي خلق منها
آدم ، وخلق ارواح
الصفحه ١٥١ : التحمّل يدعو إلى حفظ السرّ وعدم
إفشاءه كما في بعض قضايا من لم يتحمّل الإسم الأعظم.
بل حتّى بعض أهل
الصفحه ١٣٨ : للأحكام
، التي تقصد إلى الحكم ، ماخوذة من حَجَّ إذا قصد كما اُفيد.
وأهل البيت سلام الله عليهم يحتجّ بهم
الصفحه ١٥٩ : .
____________________________________
(١) ـ ذرّية على وزن فُعليّة ، وجمعها
ذرّيّات وذراري.
هي في اللغة اسم لجميع نسل الإنسان من
ذكرٍ واُنثى
الصفحه ٤٦٦ : ) حديثاً (١)
نختار منها ما يلي :
١ ـ حديث التفسير أنّه قال الإمام
الصادق عليه السلام في قوله تعالى
الصفحه ٢٨٢ : الدال : هو من
يودَع عنده الشيء ، من الإستيداع بمعنى الإستنابة في الحفظ ، يقال : إستودعته
المال أي