الصفحه ٦ : غَوى وَما
يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) وفي سورة الفتح «٢٩ : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
الصفحه ١٧ : .
(٢) اخرج ابن سعد
وابن عساكر عن محمد بن كعب القرضي قال جمع القرآن اي حفظا في زمان النبي (ص) خمسة
من الأنصار
الصفحه ٦٣ : الجراح مسندا عن ابن عباس في قوله تعالى
اهدنا الصراط المستقيم قال قولوا يا معاشر العباد أرشدنا الى حب محمد
الصفحه ١٠٣ : كان قوم من اليهود ليسوا من المعاندين المتواطئين
إذا لقوا المسلمين حدثوهم بما في التوراة من صفة محمد
الصفحه ١٠٦ : كتبها ان مهاجرة محمد (ص)
ما بين عير واحد فخرجوا يطلبون الموضع ونزله قوم منهم ثم صاروا يقولون للأوس
الصفحه ١٨٦ : بالله ورسوله محمد (ص) وقد كانوا حين
الخطاب بالآية ومدة حياة الرسول مستوسقين بأجمعهم للسلم فيما بينهم اذن
الصفحه ١٨٩ : النبيين. وكذا في رواية العياشي عن
يعقوب عنه (ع) وفي روايته عن محمد بن مسلم عن الباقر (ع) كان هذا قبل نوح
الصفحه ٢٧٦ : محمد (ص) وأخرج ابن سعد وابن أبي حاتم عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه
عن جده عليهمالسلام ان امير
الصفحه ٣٢٨ : بِاللهِ
____________________________________
للمسلمين أمة محمد
(ص) باعتبار انهم جماعته الذين آمنوا به
الصفحه ٣٣٠ : الأمة
الوسطى وهم خير أمة أخرجت للناس. وفي رواية العياشي عن الصادق (ع) هم آل محمد (ص).
وعن أبي بصير عن
الصفحه ٣٥٢ :
فَقَدْ
رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (١٤٠) وَما مُحَمَّدٌ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٣٧٤ : كما رواه في تفسير البرهان عن الكافي في صحيحة محمد
بن مسلم وعن الكافي ومجالس الشيخ في معتبرة أيوب ابن
الصفحه ٣٨٦ : ومسلم
٦٩
في المنافقين
محمد بن سلمة.
الجوزجاني. ابن عدي
٧٠
الصفحه ٢٨ : فصل الخطاب أورده بعنوان البيان للنقيصة فاعتبر (ومنها) صحيحة محمد بن مسلم
عن أبي عبد الله (ع) كما في
الصفحه ٣٦ :
الْمَلائِكَةُ) والانعام ٦١ (تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا) ومحمد (ص) ٣٩ (فَكَيْفَ إِذا
تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ