الصفحه ١٨٥ : أجد لهم في
القتال.
والتَّذَمُّرُ : اشتق منه ، وهو أن يقصر الرجل في أمر فيلوم نفسه
ويعاتبها كي يجد في
الصفحه ١٨٦ :
مذر
:
مَذَرَتِ
البيضة إذا غرقلت
وفسدت ، وقد
أَمْذَرَتْهَا الدجاجة.
والتَّمَذُّرُ : خبث النفس
الصفحه ١٨٧ : ، وكل
من طابت نفسه لشيء فهو
بَاذِلٌ.
والْبِذْلَةُ من الثياب : ما يلبس ولا يصان.
ورجل مُتَبَذِّلٌ
الصفحه ١٩١ : ص ٢٣٢.
ومن شواهد الكتاب.
(٣١) جاء بعد هذا في
الأصول المخطوطة : قال الضرير : هو الذنب نفسه
الصفحه ١٩٤ : التهذيب والديوان ص ١٦٢.
(٣٩) لا توجد كلمة
فلان في النص نفسه في اللسان.
(٤٠) لم نهتد إلى
القائل.
الصفحه ٢٠٣ :
ولا ذَأْمٌ ولا عيب.
ذمأ ، ذمي :
الذَّمَاءُ : حشاشة النفس ، ويقال : بل هي قوة قلبه ، قال
الصفحه ٢٠٨ : ، وكذلك
قولهم : عرفه من ذَات
نفسه ، كأنه يعني
به سريرته المضمرة.
وتقول في بعض
الجواب : لا
بِذِي تسلم
الصفحه ٢١٩ : : رميك الشيء بيدك متفرقا ، ويقال : أخذ درعا فَنَثَرَهَا على نفسه ، ويسمى الدرع النَّثْرَة إذا كانت سلسلة
الصفحه ٢٢٨ : ء يضرب
للشيء فيجعل مِثْلَهُ.
والْمَثَلُ : الحديث نفسه.
وأكثر ما جاء في
القرآن نحو قوله ـ جل وعز
الصفحه ٢٣٢ : .. وثَرَاهُم
الله : كثرهم.
والثَّرَاءُ ، ممدود : عدد المال نفسه .. والْمُثْرِي : الكثير الثراء.
والثَّرَى
الصفحه ٢٣٧ : ممن يرجى له الجنة.
واسْتَأْثَرْتُ على فلان بكذا وكذا ، أي : آثَرْتُ
به نفسي عليه دونه.
وأُثْرُ
الصفحه ٢٤٧ : نفسها ، والواو تحتمل الصرف من غير انهماز .. ولو
طرح الهمز من (أدؤر) و (أسؤق) لجاز على أن ترد تلك الألف
الصفحه ٢٥٢ : بيت ، وقيل : هو البيت المهيأ للضيف. والثَّوِيُ : الضيف نفسه.
والثُّوَّة : خرق كهيئة الكبة على الوتد
الصفحه ٢٦٢ :
أَمْرَرْتُهُ إِمْرَاراً ، وأمر
مُمَرٌّ.
والْمَرِيرَة : عزة النفس ، قالت الخنساء :
مثل السنان تضي
الصفحه ٢٦٦ :
فمن لحاجة هذا
الْأَرْمَلِ الذكر
يعني بالأرمل :
نفسه.
وغلام أُرْمُولَةٌ ، كقولك بالفارسية