الصفحه ١٧٩ : ، (وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
إِلَى
الصفحه ١٩٩ : وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ
وَلا رَطْبٍ وَلا
الصفحه ٢٠٠ : وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي
الصفحه ٢٠٢ : وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (٦٣
الصفحه ٢٠٤ :
العهود على أنفسهم أن يوحدوا الله ويشكروه إذا أنجاهم من ظلمات البر والبحر ، فإذا
انتقلوا إلى الأمن
الصفحه ٢٣٠ :
لَكُمُ
النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا
الْآياتِ
الصفحه ٢٣٣ :
النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ
الصفحه ٢٣٤ : في سفينته
، والراكب في سيارته ، والمرتحل على دابته ، وكم قوافل في البحر سارت على خريطة
السماء ومواقع
الصفحه ٢٥٩ : محمد (ص) أن يأتيهم من المعجزات مثل ما أوتي
موسى من فلق البحر ، وعيسى من إحياء الموتى. القول الثاني
الصفحه ٣٤٨ : ، حيث لا بحر ولا نهر ، وهذا
العمل بظاهره جهل وضلال ، أما هود فلم يفعل شيئا من هذا النوع ، وانما سفّه
الصفحه ٣٧٤ : لعلهم يرجعون .. ولكن
نكثوا العهد ، وأصروا على الكفر ، فأغرقهم الله في البحر ، وقطع دابر الكافرين.
هذا
الصفحه ٣٨٦ : :
الرجز الانحراف عن
الحق ، ومنه والرجز فاهجر. ونكث العهد نقضه. واليم البحر. يعرشون ان أخذ من العرش
فمعناه
الصفحه ٣٩٥ : أن
تجاوزوا البحر طلبوا من موسى أن يجعل لهم صنما يعبدونه ، لا لشيء إلا لأنهم رأوا
عبدة الأصنام ، وما
الصفحه ٤١٣ :
خلفاء الإسكندر ، ثم النصارى.
ومن الطريف ما جاء
في تفسير البحر المحيط ان طائفة من النصارى أملقت
الصفحه ٤٢٢ : البحر ، وهذا المنسلخ ليكون ذلك عبرة لهم
، ورادعا عن التكذيب بنبوتك.
(ساءَ مَثَلاً
الْقَوْمُ الَّذِينَ