الصفحه ٤٨٢ : وغيرهما ، وأيضا تشمل الكنز المدفون تحت الأرض إذا لم يعرف له صاحب ، وتشمل
ما يخرجه الإنسان من البحر بالغوص
الصفحه ١٨ : البعد عن فصاحة القرآن وبلاغته ، فقد استعمل الطعام لصيد
البحر ، ولا حبوب في البحر ، قال تعالى : (أُحِلَّ
الصفحه ١٢٨ : ) إلى الصيد (فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) لإصراره على الذنب.
(أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ
الصفحه ٢٠٣ : .
المعنى :
(قُلْ مَنْ
يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً
الصفحه ٣٨٧ : الحاسم ، فانتقم الله منهم ، وألقاهم في أعماق البحر.
وبعد أمد طويل من
إغراق فرعون ، ووفاة موسى وهرون خرج
الصفحه ٣٨٨ : :
(وَجاوَزْنا بِبَنِي
إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ
قالُوا يا
الصفحه ٤١٠ : .
المعنى :
(وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ). الخطاب موجه لمحمد
الصفحه ٤٠٩ :
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ
الصفحه ٤٥٣ : الآية ، وهو واضح وبسيط ، ولكن المفسرين حاروا
في تفسيرها ، وذكر صاحب البحر المحيط خمسة عشر قولا.
ومن
الصفحه ٤٨٦ : تسلم العير التي مال بها أبو
سفيان الى ساحل البحر ليتم اللقاء بين جند الحق وجند الباطل ، ولا ينصرف
الصفحه ٥٠ : الأعراض ، مسلما كان أو غير مسلم ،
فعل ذلك في بر أو بحر ، في ليل أو نهار ، في مصر أو غير مصر ، تسلح بسيف أو
الصفحه ٧٢ : المسلم وغير المسلم من حيث
المساواة أمام العدالة والقانون .. فلكل إنسان كائنا من كان الحق في أن يعيش بحرية
الصفحه ٩٥ : وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ). والآية ٣٠ الشورى : (وَما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ فَبِما
الصفحه ١٢٤ : ) أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ
عَلَيْكُمْ صَيْدُ
الصفحه ١٢٥ : ء وبيل. والبحر الماء الكثير
بحرا كان أو نهرا أو غديرا أو بئرا أو بركة. والسيارة جماعة المسافرين